الصفحه ١٠٦ : ، وابن جرير ، وابن
أبي حاتم ، عن ابن عمر قال :
كان النبي صلّى الله عليه وسلم يدعو على
أربعة نفر
الصفحه ١١٢ : ، وولده عبدالله الذي كان في حدود
العاشرة من عمره حين وفاة النبي صلىاللهعليهوآله
، ومع ذلك فقد نسبوا
الصفحه ٢٥٣ :
طبعة مصر ).
وأخرج هذا الحديث ابن قتيبة عن محمد بن
إسحاق عن عبد الله بن أبي بكر عن عمرة عن عائشة وقال
الصفحه ٩٠ :
أبي ذر عن مسلم أنه سأل النبي عن ذلك.
فقال : نور أنى أراه ـ ولأحمد رأيت
نوراً.
وردت خبر ابن عمر
الصفحه ١٥٧ : بناه قوم ، وسموا بالصحبة يتظاهرون فيه بأداء الصلاة في اوقات لا يسعهم
الوصول إلى النبي
الصفحه ١٦٥ : إيمان خالص.
وقد قال النبي صلىاللهعليهوآله :
« إنما الأعمال بالنيات ، وإنما لكل
امرىء ما نوى فمن
الصفحه ٢٥٤ : قال : حدثنا
أبي عن ابن إسحاق قال : حدثني عبدالله بن أبي بكر بن عمرو بن حزم ، عن عمرة بنت
عبد الرحمن عن
الصفحه ٥٧ :
__________________
(١) وهو أبوالقاسم
محمود بن عمر بن محمد بن عمر الخوارزمي الزمخشري ولد يوم الأربعاء ٢٧ من شهر رجب
سنة ( ٤٦٧
الصفحه ٢٤٤ : الناس فتقول ما قلت ، متمكناً فيعي أهل العام مقالتك ويضعونها
على مواضعها.
فقال عمر : أما والله إن شا
الصفحه ١٢٦ :
من هو الصحابي؟
علينا قبل أن نتكلم عن عدالة الصحابة : أن
نبين من هو الصحابي كما عرفوه ، وأوفى
الصفحه ١٠٣ :
وسلم ، وبايعته تحت
الشجرة. فقال :
يابن أخي ، لا تدري ما أحدثنا بعده (١).
وقال العلامة الشيخ
الصفحه ٢٠٣ : (٢) بعدم التحريف
« وبعد : فإن رأي كبار المحققين ، وعقيدة
علماء الفريقين ،
__________________
والحديث
الصفحه ٤٥ :
ينصبه أماماُ للناس
من بعده للقيام بالوظائف التي كان على النبي أن يقوم بها سوى أنَّ الإمام لا يوحى
الصفحه ١٣١ : الأقوال في حد الصحبة ومن هو
الصحابي فقيل :
من صحب النبي أو رآه من المسلمين ، فهو
من أصحابه.
وإليه
الصفحه ٢٥٥ :
مع بقيّة أزواج
النبيّ صلّى الله عليه وسلم وذكر الحديث المتقدّم عن امرأة أبي حذيفة من دخول سالم