الصفحه ١٦ : الذنب والمعصية ، ويغدو واضحاً أيضاً أنَّ المؤمن قد يُذنب الذنب الكبير أو الصغير ، لكنّه يُسارع إلى
الصفحه ٢٢ : الْعَذَابُ وَلا هُمْ يُنظَرُونَ ) آل عمران ٣ : ٨٦ ـ ٨٨.
ج ـ المشركون :
١ ـ (
مَا كَانَ
لِلْمُشْرِكِينَ
الصفحه ٢٣ : وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن جَاءَهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَى فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى
اللهِ
الصفحه ٢٤ : عَذَابٌ مُّقِيمٌ
) التوبة ٩ : ٦٨.
٢ ـ (
أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ تَوَلَّوْا قَوْمًا غَضِبَ اللهُ
الصفحه ٢٥ : تتوفاهم الملائكة وقد تابوا وأصلحوا واستغفروا الله لذنوبهم ولم يُصروا على ما فعلوا.
وهذا يدعونا إلى
الصفحه ٣٧ : ينفذ من خلالها إلى أغراضه .. »
دفاع عن العقيدة والشريعة ص ٢٥٣ ط رابعة
بمصر عام ١٣٩٥ هـ
الصفحه ٤١ : وسيقدّم الى
القاري العزيز بحلّة قشيبة وأخراج جميل.
نسأل الله أن يُخلص لنا النيات ويوفّقنا
للقيام بما
الصفحه ٤٤ : .
وبالنظر ألى هذا قالوا :
الإيمان اعتقاد بالجَنان ، وإقرار
باللسان ، وعمل بالأركان.
( من آمن بالله
الصفحه ٤٧ : ء. ـ وفرقة كبيرة من المسلمين
اجتمعوا على حبّ عليّ وآله ، وأحقيتهم بالإمامة. ( المعجم الوسيط : ١ | ٥٠٣
الصفحه ٤٨ : التشيع هو نفس صاحب الشريعة الإسلامية. يعني : إن بذرة التشيّع
وٌضعت مع بذرة الإسلام جنباً إلى جنب ، وسوا
الصفحه ٥٦ :
قـالوا له ناصبـي مـا لـه رشـد
وإن تـرضـي على الأصحاب بينهم
قــالوا بـاغـض لـلآل
الصفحه ٦٠ : في
أعناقهم ، إلى ما فوق ذلك من الهوان ، والخسران ، ممّا لا يحيط به وصف واصف ، ولا
يستطيع تصويره ريشة
الصفحه ٨٦ :
__________________
(١) الحديث المسند
ما اتصل سنده إلى منتهاه ، وكان التابعون يتبعون في ذلك سبيل الصحابة فيما يروون من
الأحاديث
الصفحه ١٠٠ :
( وكنت عليهم شهيداً ما
دمت فيهم )
الآية ، إلى ( إنك أنت العزيز الحكيم
الصفحه ١٠٣ : إلى الأبد.
والدليل على ذلك قوله تعالى في هذه
السورة في شأن أهل هذه البيعة ، وتعظيمها