الصفحه ١٩٥ :
المشهد المقدس الرّضوي ـ على ساكنه من الصلاة أفضلها ، ومن التحيات أكملها ـ إلى
سبزوار في شهور ثلاث وعشرين
الصفحه ١٩٨ : المبين في الرد على الأخباريين. وله شرح على أبواب المكاسب من
قواعد العلاّمة إلى غير ذلك. انظر : ( الكنى
الصفحه ٢٠٣ : محمود الحكيم ، واصغرهم
السيد هاشم الحكيم وتوفي في بغداد ونقل جثمانه إلى النجف الأشرف ( سنة ١٣٩٠هـ
الصفحه ٢٠٤ :
ونوع المسلمين من
صدر الإسلام إلى اليوم على أن القرآن بترتيب الآيات والسور ، والجمع كما هو
المتداول
الصفحه ٢٠٥ :
__________________
المنورة نزح إلى
ميلان ، واستوطن بها إلى أن توفاه الله تعالى ودفن هناك ، وقبره يزار ، ومعروف في
تلك المنطقة
الصفحه ٢٠٧ : ( عام ١٣٢١ هـ ).
نشأ على أفاضل أسرته
، وسراة قومه فتلقى الأوّليات ، ودرس مقدمات العلوم ثم هاجر إلى
الصفحه ٢٠٩ : ، والهداية ، والنورية ، والذكرية
، والهيمنة على سائر الكتب السماوية إلى غير ذلك ، وذلك كآية مكررة ياساقطة
الصفحه ٢٢٦ : التفسير بالمأثور : ١/٣٠٢ ، ٣٠٣).
* * *
قوله تعالى : فاسعوا إلى ذكر
الله.
أخرج عبد الرزاق ، وعبد بن
الصفحه ٢٤٩ : :
ذكر ذلك ، وفينا عمر بن الخطاب قال : أشفيكم
من ذلك فكيف؟
قال : جاء رجل إلى النبي صلّى الله عليه
وسلم
الصفحه ٢٥٢ : الذريعة إلى مكارم الشريعة. انظر : ( الكنى والألقاب للقمي ٢/٢٦٨ طبع
النجف الأشرف العراق ).
(٣) موطأ
الصفحه ١ : الذنب والمعصية ، ويغدو واضحاً أيضاً أنَّ المؤمن قد يُذنب الذنب الكبير أو الصغير ، لكنّه يُسارع إلى
الصفحه ٧ : الْعَذَابُ وَلا هُمْ يُنظَرُونَ ) آل عمران ٣ : ٨٦ ـ ٨٨.
ج ـ المشركون :
١ ـ (
مَا كَانَ
لِلْمُشْرِكِينَ
الصفحه ٨ : وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن جَاءَهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَى فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى
اللهِ
الصفحه ٩ : عَذَابٌ مُّقِيمٌ
) التوبة ٩ : ٦٨.
٢ ـ (
أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ تَوَلَّوْا قَوْمًا غَضِبَ اللهُ
الصفحه ١٠ : تتوفاهم الملائكة وقد تابوا وأصلحوا واستغفروا الله لذنوبهم ولم يُصروا على ما فعلوا.
وهذا يدعونا إلى