الصفحه ٢٥ : فَأَلْقَوُا السَّلَمَ مَا
كُنَّا نَعْمَلُ مِن سُوءٍ بَلَى إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ
الصفحه ٥٧ : بأنـَّني
ثقيل حلولي بغـيض مجـسم
وإن قلت من أهل الحديـث وحزبه
الصفحه ٦٦ :
وإذا كان طعن من أراد أنّ يطعن يستند
إلى عدم زعم مشروعيتها من ناحية دينية فإنا نقول له :
أوّلاّ
الصفحه ١٠٩ : إسلامه ) وأمانته ، وصدقه
قُبِلَ ، وإن كان في الباطن خلاف ما ظهر منه ، فقد عملنا بما وجب علينا ، وبذلنا
في
الصفحه ١١٩ : اختلفت آراؤهم في حكم الواقعة آخذ بقول من شئت ، وأدع
من شئت ، ولا أخرج من قولهم إلى قول غيرهم من التابعين
الصفحه ١٢٤ : ، ولأصحاب محمد صلىاللهعليهوآله
خاصة بما ورثوه من أئمتهم الطاهرين.
ومن أشهر الأدعية هو : دعاء زين
الصفحه ١٣٢ : جعلوا من الصحابة من لم ير
النبي صلىاللهعليهوآله وهو مسلم له
، أو له رؤية قصيرة.
ومهما تكن الأقوال
الصفحه ١٣٤ :
ما سيقع من أصحابه
بعد انتقاله إلى الرفيق الأعلى.
فقال في حجة الوداع : « لا ترجعوا بعدي
كفّاراً
الصفحه ١٤١ :
(
وما
تفرّقوا الاّ من بعد ما جاءهم العلم بغياً بينهم ) ونحوها ، وصدق الله تعالى ، ما وجدنا
الخلاف
الصفحه ١٤٥ :
عن عامر بن صالح؟
وقال الذهبي : واهن. لعلّ ما روى أحمد عن أحد أوهى منه ، مع غلّو الذهبي (١) ، في
الصفحه ١٥٧ :
الفاسق؟! (١).
٣ـ وهذا الجد بن قيس أحد بني سلمة نزلت
فيه :
(
ومنهم من
يقول إئذن لي ولا تفتني
الصفحه ١٨٦ :
أحرق جملة من المصاحف وأمر ولاته بحرق كل مصحف غير ما جمعه.
وهذا يدّل على أن هذه المصاحف كانت
مخالفة
الصفحه ١٩٣ : الآن فإن القرآن كان يحفظ ، ويدرّس جميعه في ذلك الزمان حتّى عيّن
على جماعة من الصحابة في حفظهم له ، وأنه
الصفحه ٢١٠ : الكتاب الذي لا يأتيه الباطل من
بين يديه ولا من خلفه ، قد عجز الفصحاء عن الإتيان بمثله ، وبمثل سورة ، وآية
الصفحه ٢٢٠ :
سكينته على رسوله ، فبلغ
ذلك عمر فاشتدَّ عليه فبعث إليه فدخل عليه ، فدعا ناساً من أصحابه فيهم زيد