الصفحه ٢٠١ :
نسب إلى الشيعة القول بتحريف القرآن
بإسقاط كلمات وآيات الخ.
فأقول : نعوذ بالله من هذا القول
الصفحه ٨٦ :
وسلم! ولكن سمعنا
بعضه وحدثنا أصحابنا ببعضه ».
وأما التابعون : فقد كان من عادتهم
إرسال الأخبار
الصفحه ١٠٣ : لطف الله الصافي دام
ظلّه :
نعم : لو قال : لقد رضي الله عن الذين
بايعوك ، تشمل كلّ من بايعه كائنا من
الصفحه ١١٤ : ، وأنصاره ، واستحلال دمه.
وكان طلحة ، والزبير ، وعائشة ، من أكثر
الناس تحريضاً عليه ، وبلغ الحال بعائشة
الصفحه ١٢٥ : كثيراً من المشاكل في عصور قامت بها فئات لإثارة الفتن حبّاً
للسيطرة ، وطمعاً في النفوذ من باب فرّق تسد
الصفحه ١٢٧ :
من اصحاب النبي.
وكأنهم أيدوا تعريفهم هذا بما رووه عن النبي من أنه قال :
« يعزو قوم فيقال
الصفحه ١٣١ : الأقوال في حد الصحبة ومن هو
الصحابي فقيل :
من صحب النبي أو رآه من المسلمين ، فهو
من أصحابه.
وإليه
الصفحه ١٤٧ : الصحابة مسلّم بها عند الجمهور.
والحق أن المراد بذلك ( الغلبة ) فقط ، فإن
الثناء من الله تعالى ورسوله
الصفحه ١٥٠ : (١)
لعنه الله بقوله :
يا ضربة من تقي ما أراد بها
إلاّ ليبلغ عند الله رضوانا
الصفحه ١٥١ : ، وهذا شيء كثير ، ففي
الصحيحين من هذا النمط خلق كثير مستورون ما ضعّفهم أحد ، ولا هم مجاهيل ؛
وقال في
الصفحه ١٩٨ :
المبحث السابع في زيادته :
لا زيادة فيه من سورة ، ولا آية من
بسملة وغيرها لا كلمة ، ولا حرف
الصفحه ٢٠٨ : تحريف أو تغيير (١) وقال :
من ضروريات التاريخ أنّ النبي العربي
محمداً صلىاللهعليهوآله جاء قبل
الصفحه ٢١١ :
غنى ، فاستشفوه من
أدوائكم ، واستعينوا به على لأوائكم...» (١).
ولا ينحصر إعجاز القرآن في كونه في
الصفحه ٢٥٢ :
وقال العلامة البلاغي ( طاب ثراه ) :
هذا ومّما يصادم هذه الروايات ، ويكافحها
ما روي من أنّ علياً
الصفحه ١٠ : فَأَلْقَوُا السَّلَمَ مَا
كُنَّا نَعْمَلُ مِن سُوءٍ بَلَى إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ