الصفحه ٢١٦ :
١
الآيات القرآنية المحرّفة
في بعض كتب العامة
مرتبة
على حروف المعجم
أخرج العلامة
الصفحه ٢٦٠ :
أفلم يتبّين الذين آمنو ، فقيل له إنهّا
في ( المصحف ) : أفلم ييأس فقال :
أظن الكاتب كتبها وهو
الصفحه ١٥٣ : ولرسوله ، اللهم إلا مغفل لا يدري ما يخرج من رأسه ـ قد سلم
مقدمات وغذّى لحمه ، وعروقه بالهوى ، والتقليد
الصفحه ٤٧ : الإسلام لا
__________________
(١) الشيعة : الفرقة
والجماعة ويقال : هم شيعة فلان ، وشيعة كذا من الآرا
الصفحه ١١٣ : الأمويين ، ومعاوية ، والشام ، وما إلى ذلك من آلاف الرويات التي
كانت تنتجها مصانع أبي هريرة من عشرات الرواة
الصفحه ٢١٨ :
النبى صلّى الله
عليه وسلم ، وجمع عثمان كان لما كثر الاختلاف في وجوه القراءة ، حتى قرأوا بلغاتهم
من
الصفحه ٣ : عليهالسلام : « مذنبو أهل التوحيد لا يُخلّدون
في النار ويُخرجون منها والشفاعة جائزة لهم ...
» (٢).
وروي عن
الصفحه ١٨ : عليهالسلام : « مذنبو أهل التوحيد لا يُخلّدون
في النار ويُخرجون منها والشفاعة جائزة لهم ...
» (٢).
وروي عن
الصفحه ١١٨ :
وعلى أساس ذلك غلب
عليهم اسم السنة في مقابل الشيعة الذين رجعوا إلى الأئمة من أهل البيت (ع) وإلى
الصفحه ٢ :
شفاعة ؟ قال عليهالسلام : « نعم »
، فقال له رجلٌ من القوم : هل يحتاج المؤمن إلى شفاعة محمد
الصفحه ١٧ :
شفاعة ؟ قال عليهالسلام : « نعم »
، فقال له رجلٌ من القوم : هل يحتاج المؤمن إلى شفاعة محمد
الصفحه ١١١ :
وإنا إذ نسوق ما سقناه من عرض الحقائق
على وجهها ، وإظهار وقائع التاريخ بعد تمحيصها ، لا نقصد وايم
الصفحه ١٨٨ : بأيدينا هو جميع القرآن المنزل على النّبي الأعظم (ص) وقد
صرّح بذلك كثير من الاعلام.
منهم : بطل العلم
الصفحه ٢١٢ :
وكل سورة من سوره ، وكل
آية من آياته متواتر مقطوع به ، ولا ريب فيه دلت عليه الضرورة ، والعقل
الصفحه ٧٤ :
أي ترك موالاة المؤمنين للكافرين حتم
لازم في كل حال إلاّ في حال الخوف من شيء تتقونه منهم ، فلكم