الصفحه ٨٤ : الله ، ودوّن في الكتب ، قد سمعوه كلّه بآذانهم من النبي صلوات
الله عليه مشافهة ، ولا اخذوه عنه تلقيناً
الصفحه ٨٨ : عبد القاري
التابعي عن عمر بن الخطاب عن النبي صلّى الله عليه وسلم :
« من نام عن حزبه ، أو عن شيء منه
الصفحه ٢٠٦ : : السيد محمد
رضا بن السيد محمد باقر الكلبايكاني من مراجع التقليد ، وأحد زعماء وأعمدة الحوزة
العلمية في
الصفحه ٢٣٠ : ، رسول من الله يتلو صحفاً مطهّرة فيها كتب قيّمة ، أي
ذات اليهوديّة ، والنصرانية.
إن أقوم الدّين
الصفحه ١٠٨ : .
بيد أنهم على فضلهم وتدقيقهم ، لم
يبلغوا الغاية من عملهم ، إذ لا تزال كتب الحديث تحمل الكثير من
الصفحه ١٤٢ : شيعاً.
نجد أحدهم ينتقل من مذهب إلى آخر بسبب
شيخ ، أو دولة ، أو غير ذلك من الأسباب الدنيوية
الصفحه ١٦٧ : شرب الخمر ولكن رأيته سكران يقيء.
فقال عمر : لقد تنطعت في الشهادة ، ثم
كتب إلى قدامة أن يقدم عليه من
الصفحه ٢٠٢ : العجب كل العجب من قوم يزعمون أن
الأخبار محفوظة في الألسن ، والكتب في مدة تزيد على ألف وثلاثمائة سنة
الصفحه ٢٠٣ : ، فدرس عليه المقدمات إلى « القوانين » ، ودرس بقية الكتب على جملة من
الفضلاء منهم الشيخ صادق بن الحاج
الصفحه ٢١٩ :
أبي بكر فلم يسألوه
عنها ، ولم يستشيروه فيها ، فبأي شيء يعتذرون من عدم دعوته لأمر كتابة القرآن
الصفحه ٥٥ : انقطعت أحكام
الكتاب والسنة ، وارتفعت من بين العباد ، ولم يبق إلاّ مجرد تلاوة القرآن ، ودرس
كتب السنة
الصفحه ٧٢ : : ( إلا أن تتقوا منهم تقاةً ) قال : التقية باللسان من حمل على أمر
يتكلم به وهو لله معصية فتكلّم مخافة على
الصفحه ١٩٦ :
وقبل أن نشرع في تفسير السور ، والآيات
، فنحن نصدر الكتاب بذكر مقدّمات لا بدّ من معرفتها لمن أراد
الصفحه ٢٠٩ :
فالذي بأيدينا منه
هو القرآن المنزل على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
بعينه فلو فرض سقوط شيء منه أو
الصفحه ٢٦٢ :
وقال الرافعي :
فذهب جماعة من أهل الكلام ممّن لا صناعة
لهم إلاّ الظن ، والتأويل ، واستخراج