الصفحه ١٦٨ : تحت السياط
أحب إليّ من أن ألقاه وهو في عنقي ، ائتوني بسوط تام. فأمر به فجلد (١).
هذه قصة قدامة
الصفحه ١٨٣ : كتاباً ، وإنما تسمّى
بذلك بعد الكتابة كما لا يخفى ، وكيف كان فإن رأي المحقّقين من علمائنا :
أن القرآن
الصفحه ١٩٢ : حدّ الإعجاز ، ويكون
ملتبساً عند أكثر الفصحاء بكلم القرآن ، غير أنّه لا بدّ متى وقع ذلك من أن يدل
الله
الصفحه ٢٢٥ : على الصلوات ، والصلاة الوسطى ، وصلاة
العصر وقوموا لله قانتين.
وقالت :
أشهد أني سمعتها من رسول
الصفحه ٢٢٦ : ( المصاحف ) من
طريق نافع عن ابن عمر ، عن حفصة أنّها قالت : لكاتب مصحفها ، إذا بلغت مواقيت
الصلاة فأخبرني
الصفحه ٢٢٧ :
الأنباري ، والطبراني
من طرق عن ابن مسعود أنه كان يقرأ :
فامضوا إلى ذكر الله. قال :
و لو كانت
الصفحه ٢٢٨ : مقصورة على نكاح المتعة ، وبيانه
من وجوه :
الأول : ما روي أن أُبي بن كعب كان يقرأ
:
(
فما
استمتعتم
الصفحه ٢٣١ : آدم واديان من ذهب لا بتغى
الثالث ، ولا يملأ جوف ابن آدم إلاّ التراب ويتوب الله على من تاب.
فقال عمر
الصفحه ٢٤٢ : ذكرا. وقال : خرّجت كتابي هذ من زهاء (قدر)
ستمائة ألف حديث ، وما وضعت حدثناً إلا وصلّيت ركعتين. وصنّفه
الصفحه ٢٥٩ : ، وغير
الضالّين ».
وعبد الله بن الزبير : « صراط من أنعمت
عليهم ».
وقرأ بعضهم : « وضربت عليهم
الصفحه ٩ : أَوْلادُهُم مِّنَ اللهِ شَيْئًا أُولَئِكَ
أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ) المجادلة ٥٨ : ١٤ ـ ١٧
الصفحه ٢٤ : أَوْلادُهُم مِّنَ اللهِ شَيْئًا أُولَئِكَ
أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ) المجادلة ٥٨ : ١٤ ـ ١٧
الصفحه ٣٦ :
آيات من الذكر
الحكيم
قال الله تعالى :
( واعتصموا بحبل الله
جميعاً ولا تفرقوا ).
وقال
الصفحه ٦٢ :
التـقـيّـة
عنـد الشـيعة الإمامـيّـة
من لا تقيّة له لا دين له
الإمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ١٠٢ : ؛ أسلموا كما أسلمنا ، وجاهدوا كما جاهدنا؟ قال : بلى ، ولكن
هؤلاء لم يأكلوا من أجورهم شيئأ ، ولا أدري ما