الصفحه ٥٣٧ : صلّى الله عليه وسلّم ، يعني العمرة في الحجّ (٣).
ورى الطبري في تفسيره قال الحكم : قال
عليّ
الصفحه ١٦ : على أهل البيت وأئمّتهم ،
وطاعة لأسياده من بني أميّة ومن بني الحكم وغيرهم ، كانت هذه القضيّة نقطة تحوّل
الصفحه ٣٨ : عَلَيْكَ الْكِتَابَ
وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ اللّهِ
عَلَيْكَ
الصفحه ٥١ : أنّه كان وبأمر من ربّه قد لعن العديد من الصحابة المنافقين من أمثال مروان ابن
الحكم وأبيه وبني أميّة
الصفحه ٥٧ : سليمان
بن حرب قال : عن شعبة عن الحكم ، عن إبراهيم عن الأسود ، عن عائشة قالت : كان
النبيّ صلّى الله عليه
الصفحه ٨٦ : اتّهم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بأنّه توفي
ولم يعلّمه حكم الكلالة مع أنّها آخر آية في سورة النسا
الصفحه ١٠٦ : الحارث ، ثنا عبيد الله بن موسى ، ثنا أبو إسرائيل الملائي
، عن الحكم ، عن أبي سليمان المؤذّن ، عن زيد بن
الصفحه ١٤٦ : عليه وسلّم :
« أنا دار الحكمة وعليّ بابها » (٤).
قال المناوي في فيض القدير عند تعليقه
على حديث
الصفحه ١٤٧ : صلّى الله عليه وسلّم قال أنا دار الحكمة وعليّ بابها (٢).
وروى الهيثمي في مجمع الزوائد ، عن أبي
الطفيل
الصفحه ٢٤٥ : . فاجتمعوا بمكّة كلّهم ، ومعهم مروان
بن الحكم. واجتمعت بنو أميّة. وحرّضوا على دم عثمان ، وأعطى يعلى لطلحة
الصفحه ٢٤٦ : الله بن الزبير ، ومروان بن الحكم يؤذّن للناس في أوقات
الصلوات ، وقد مرّوا في مسيرهم ليلاً بماء يقال له
الصفحه ٢٥١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وخرجت وهي
تصيح ، راكبة على بغلة تستفز بني أميّة ، وتستعين بهم وبمروان بن الحكم اللعين على
ذلك
الصفحه ٢٧٦ : وطمس تفاصيلها.
إنّ الارتباط بأهل البيت عموماً ،
والسيّدة الزهراء خصوصاً ، هو حكم شرعيّ لا مناص منه
الصفحه ٢٧٩ : الْعِقَابِ) (٢).
إنّ كلّ مسلم ، مدرك سليم العقل ، يعلم
لو لم تكن هناك حكمة نبويّة ، وإرادة إلهيّة ، وأمر
الصفحه ٣٠١ : والثاني ، جاء عصر عثمان بن عفّان الذي عيّن مروان ابن الحكم
وزيراً له ، والذي قال عنه رسول الله صلّى الله