الصفحه ٨٢ :
أحد عمومتي (١).
وروى الترمذي في سننه عن أنس بن مالك
قال : « جمع القرآن على عهد رسول الله صلّى
الصفحه ٨٣ :
هذا هو الواقع الذي كان سائداً في حياة
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
ثُمّ إنّه لا يعقل أنْ
الصفحه ٩٩ :
وفي القراءات المتواترة ، عن أبي الحسن
المضاي قال : قرأ أمير المؤمنين : (
يَا
أَيُّهَا الرَّسُولُ
الصفحه ١٠٦ : : جمع عليّ الناس
في الرحبة ، ثُمّ قال لهم : أنشد الله كلّ امرئ مسلم سمع رسول الله صلّى الله عليه
وسلّم
الصفحه ١٠٩ : : أنشد الله رجلاً مسلماً سمع رسول الله صلّى الله
عليه وسلّم يقول يوم غدير خمّ ما قال. فقام اثنا عشر
الصفحه ١١٨ :
من هذا؟ قال : أبو
الحسن. ثُمّ ضرب الباب ورفع صوته ، فقال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم : « من
هذا
الصفحه ١٢٦ : ، اجمع لي بني هاشم ».
فجمعتهم ، فأكلوا وشربوا ، فبدرهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم المنطق ، فقال
الصفحه ١٧٠ :
مثال على ذلك : حديث
أبو هريرة الذي يصف فيه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بالسهو والنسيان : في
الصفحه ١٧٦ :
وَيُطَهِّرَكُمْ
تَطْهِيرًا)
(١) ، هم رسول
الله وفاطمة الزهراء وعليّ والحسن والحسين عليهم جميعاً
الصفحه ١٧٧ :
تقود ابنيها كلّ
واحد منهما في يد ، وعليّ رضياللهعنه
يمشي في أثرهما حتّى دخلوا على رسول الله صلّى
الصفحه ١٩١ :
الْمَوَدَّةَ
فِي الْقُرْبَى)
، قالوا : يا رسول الله ، من قرابتك هؤلاء الذين وجبت مودّتهم؟ قال
الصفحه ١٩٧ :
رسول الله ، أمّا
السلام عليك فقد عرفناه ، فكيف الصلاة؟ قال : قولوا : اللّهم صلّ على محمّد وعلى
آل
الصفحه ٢٠٦ :
وقال رسول الله : « عليّ مع القرآن ،
والقرآن مع عليّ ، لن يتفرّقا حتّى يردا عليّ الحوض
الصفحه ٢٢١ :
ودخل بيته (١).
مع أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لم يعتبر
الصحابي ثعلبة من المرتدين بسبب
الصفحه ٢٢٢ : :
المنافقون ، والمنقلبون على أعقابهم بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
:
وصحابة كانوا في مكّة في قلوبهم