الصفحه ٢١٥ :
في تهذيب الكمال : قال النزال بن سبرة
عن عليّ : سمعت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يقول : « ما
الصفحه ٢٢٩ :
هذا بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، أمّا في
حياته ، فكان المنافقون من الصحابة لهم وجود
الصفحه ٢٥٧ : اللّهَ وَرَسُولَهُ مِن قَبْلُ وَلَيَحْلِفَنَّ إِنْ
أَرَدْنَا إِلاَّ الْحُسْنَى وَاللّهُ يَشْهَدُ
الصفحه ٢٦٩ : كان من أمر عليّ رأياً رأيتموه ، أم
شيئا عهد إليكم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم ، فقال : لم يعهد
الصفحه ٢٧٥ : :
كاد المريب أنْ يقول خذوني. فقد كان عمر بن الخطّاب يسأل حذيفة صاحب سرّ رسول الله
الصفحه ٣٤٠ :
منهم أنْ يغطّوا على
كلام رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
خوفاً من أنْ يسمع المسلمون تلك الكلمة
الصفحه ٣٤٥ :
فمررننا بحديقة ،
فقال عليّ رض الله تعالى عنه : ما أحسن هذه الحديقة يا رسول الله : فقال : حديقتك
في
الصفحه ٤٣٢ : قاموا بعزل أهل بيت النبوّة والرحمة ، واغتالوهم وقتلوهم ، فإنّه من السهل
عليهم اغتيال سنّة رسول الله
الصفحه ٥١٦ :
نؤذّن إلى الصلاة ، ولم يكن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يعرف ذلك ، حتّى جاء عمر بن الخطّاب ، وعلّم
الصفحه ٥٢٦ :
بكر : ألسنا يا رسول
الله بإخوانهم؟ أسلمنا كما أسلموا ، وجاهدنا كما جاهدوا. فقال رسول الله صلّى
الصفحه ٥٣٠ :
قال له فقهائهم : أمّا ذوو آرائنا يا
رسول فلم يقولوا شيئاً ، وأمّا أناس منّا حدثة أسنانهم ، فقالوا
الصفحه ٥٣٥ :
المطلب. قال : وكان أبو بكر يقسم الخمس نحو قسم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم
غير أنّه لم يكن يعطي قربى
الصفحه ٤٥ :
الذي يجري معه ، وأظنّ أنّ واضعي مثل هذه الأحاديث المفتراة على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أرادوا
الصفحه ٥٠ :
حتّى استيقظ رسول
الله صلّى الله عليه وسلّم ، لشدّة صوته بالتكبير ، فلمّا استيقظ رسول الله صلّى
الصفحه ١٠٣ : البرّاء ابن عازب قال : أقبلت مع رسول الله
صلّى الله عليه وسلّم في حجّة الوداع ، فلمّا كان بغدير خمّ نودي