الصفحه ٢١١ :
عبادة بن الصامت ،
أبو رافع ، مولى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، هاشم بن عتبة ، عثمان بن حنيف
الصفحه ٢١٣ : : « هم الفرس ، وهذا وقومه » (٢).
أمّا عمّار بن ياسر : فقال له رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
يا
الصفحه ٢١٨ : أمتعه بشبابه (١).
وقد قُتل العديد من صحابة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الموفون
بعهدهم مع أمير
الصفحه ٢١٩ :
فيهم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في غدير خمّ
، وولّى عليهم أمير المؤمنين خليفة من بعده
الصفحه ٢٣٠ : ، تلك السورة الكريمة
التي تكشف حقيقة المنافقين من الصحابة ، حيث أعطاها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٣٢ :
فظنّوا أنّه قد علم
بأمرهم (١).
وفي مسند أحمد : عن أبي مسعود قال :
خطبنا رسول الله صلّى الله عليه
الصفحه ٢٤٣ : ظَهِيرٌ)
(١).
إذن سورة التحريم تبيّن تظاهرة أو
مؤامرة ضدّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان من
الصفحه ٢٤٤ :
ولكنّي في هذا
المقام أذكر للقارئ العزيز بعض الروايات عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الذي كان
الصفحه ٢٤٩ :
رسول الله صلّى الله عليه وسلّم وأزواجه (١).
وكانت شديدة الغيرة ، ولا تحبّ السيّدة
خديجة رضياللهعنها
الصفحه ٢٥٢ : عُروة بن الزبير أنّ أباحُذيفة بن
عُتبة بن ربيعة كان من أصحاب رسول الله صلّى الله عليه وسلّم ، شهد بدراً
الصفحه ٢٥٦ : وَتَفْرِيقًا بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ
وَإِرْصَادًا لِّمَنْ حَارَبَ اللّهَ وَرَسُولَهُ مِن قَبْلُ وَلَيَحْلِفَنَّ
الصفحه ٢٥٩ : فراشه ، ليلة خرج إلى الغار (١).
وروى الغزالي في إحياء علوم الدين : بات
عليّ على فراش رسول الله صلّى
الصفحه ٢٦٤ :
كلّهم يرجون أنْ
يعطاها. فقال « أين عليّ بن أبي طالب »؟ فقالوا : هو ، يا رسول الله! يشتكي عينه
قال
الصفحه ٢٧٠ :
رسول الله منهم
ثلاثة ، قالوا : ما سمعنا منادي رسول الله ، وما علمنا ما أراد القوم ، فقال عمّار
الصفحه ٢٧٨ :
(وَمَا أَرْسَلْنَاكَ
إلاَّ رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ)
(١).
لأجل ذلك ، عزّز رسول الله