الصفحه ٣٣٥ :
وذكر أنّ ابن عبّاس قال : خرجت من عند
رسول الله صلّى الله عليه وسلّم ، فمررت على نفر من قريش فإذا
الصفحه ٢٣٠ : ، تلك السورة الكريمة
التي تكشف حقيقة المنافقين من الصحابة ، حيث أعطاها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٣٤ : من هم ، أين هم ، ما موقعهم اليوم في كتب الحديث عند أهل
السنّة. هل هم من رواة الإسلام ونقله ، هل لهم
الصفحه ٣٣٤ : نمشي في بعض سكك
المدينة ، إذ أتينا على حديقة فقلت : يا رسول الله ، ما أحسنها من حديقة! فقال : «
إنّ لك
الصفحه ٣٧٥ :
إغتيال الإمام الحسين
والأئمّة من ولده ، عليهم
الصلاة والسلام
الإمام الحسين أبو عبد الله ، سيّد
الصفحه ٤٠٨ : والله ، ما فعلت
ذلك ، إلا لله تعالى ، ولقرابتكم من رسول الله صلّى الله عليه وسلّم.
وقيل : إنّ يزيد
الصفحه ٣٤ :
الآية تصرّح بأنّ الهدف من بعث الأنبياء
هو القضاء بين الناس في ما اختلفوا فيه ، وليس المراد من
الصفحه ٢٦٥ :
رجل لم يعصمه الله ،
ولم يذهب عنه الرجس ، وربّما كان داخلاً في دائرة من توعدتهم سورة براءة.
إذن
الصفحه ٢٦٧ : برايته
، فلمّا دنا من الحصن ، خرج إليه أهله فقاتلهم ، فضربه رجل منهم من يهود ، فطرح
ترسه من يده ، فتناول
الصفحه ٤٤٠ :
وكشفهم ، أمَرَ صلىاللهعليهوآلهوسلم المسلمين
بالتبليغ عنه ، والحديث عنه ، وإنّ من حدّث عنه ، له
الصفحه ٤٤٢ :
روى ابن عساكر في تاريخ دمشق : « حدّثوا
عنّي كما سمعتم ولا حرج ، إلا من افترى عليّ كذبا متعمداً
الصفحه ١٩ :
التقليد في الجوانب السلبيّة من التاريخ ، وذمّ التقليد في الأمور التي يجب إعمال
العقل فيها ، وعلى ذلك
الصفحه ٣٣ :
يضطر الفاعل ويجبر
إذا أخرج المجبر أحد طرفي الفعل والترك من الإمكان إلى الامتناع ، ويشهد على ذلك
الصفحه ٨٧ :
وعثمان أكثر من
ذكرهم لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ولكنّ الله سبحانه وتعالى ليس بغافل عمّا
الصفحه ١٤٢ : : « أما ترضى أنْ تكون منّي كما هارون من
موسى ، غير أنّه ليس بعدي نبيّ » (١).
وروى الطبراني في معجمه