الصفحه ٤٣٩ :
أجمعين ، لا يقبل منه عدل ولا صرف » (١).
وروى النسائي في سننه ، عن الشعبي قال :
سمعت أبا جحيفة يقول
الصفحه ٥٢٦ :
ثوبان قال : اجتمع أربعون رجلاً من الصحابة ينظرون في القدر والجبر ، فيهم أبو بكر
وعمر رضي الله تعالى
الصفحه ٥٤٥ : ، واستوصوا به خيراً فإنّه
من خياركم ، ثمّ نزل فدخل بيته ، وذلك يوم السبت لعشر خلون من ربيع الأوّل ، وجا
الصفحه ٣٠ : ملكة مانعة من الفجور
والإقدام على المعاصي مضافاً إلى العلم بما في الطاعة من الثواب ، والعصمة من
العقاب
الصفحه ٨٢ : الله عليه وسلّم أربعة كلهم من الأنصار
: أبي بن كعب ، ومعاذ بن جبل ، وزيد بن ثابت ، وأبو زيد ، قلت لأنس
الصفحه ٨٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يسهو في
صلاته ، وكان ينام عن صلاة الفجر ، وكان لا يحفظ القرآن ، وكان يؤذي ويسبّ ويشتم
من دون سبب
الصفحه ٥٦٣ : أوثانهم ، وأصحاب كلّ آلهة مع آلهتهم ، حتّى
يبقى من كان يعبد الله ، من برّ أو فاجر ، وغُبّرات من أهل الكتاب
الصفحه ١٥٨ : ، عن النبيّ أنّه قال :
يدخل من أمّتي الجنّة سبعون ألفاً ، بغير حساب فقال عليّ عليهالسلام : مَن هم يا
الصفحه ١٩٠ :
المعصومون في الأمّة
(١).
إنّ الله سبحانه وتعالى في الآية
الكريمة أمر بطاعة أولي الأمر بشكل جازم
الصفحه ١٩٢ : الله عليه
وسلّم : « أحبّوا الله لما يغذوكم به من نعمه ، وأحبّوني لحبّ الله ، وأحبّوا أهل
بيتي لحبّي
الصفحه ٢٨١ : ، فأقبلت فاطمة عليهاالسلام
تمشي ، ولا والله ، لا تخفى مشيتها من مشية رسول الله صلّى الله عليه وسلّم فلمّا
الصفحه ٣٠٨ : الإيمان ، بؤساً لقوم نكثوا أيمانهم من بعد
عهدهم وهمّوا بإخراج الرسول وهم بدءوكم أوّل مرّة ، أتخشونهم
الصفحه ٣٢٣ : محسنا فسد من زخمّ
قنفذ العدوي ، وهو مولى عمر ابن الخطّاب (١).
إلا أنّ أيدي التحريف ، حذفت هذه الجملة
الصفحه ٤١٨ : سليمان عليهالسلام إلى الله ليحفظ
ملكه ، وإليك هذه المعلومات الهامّة جدّا ، فلقد عثرت سريّة عسكرية من
الصفحه ٥٣٠ : : يغفر الله لرسول
الله صلّى الله عليه وسلّم ، يعطي قريشاً ، ويترك الأنصار ، وسيوفنا تقطر من
دمائهم