الصفحه ١٤ : ، فمنعه عمر بن الخطّاب من ذلك ، واتّهمه
بالهجر والهذيان وقال : حسبنا كتاب الله (١).
لماذا قام أبو بكر
الصفحه ١٧ : سبيل المستبصرين.
وإنّني أدعو القارئ العزيز أنْ يقرأ
جميع المواضيع المحتوي عليها هذا الكتاب بدقّة
الصفحه ٢٠ :
تسألوا أهل الكتاب عن شيء فإنّهم لن يهدوكم وقد ضلّوا ، إنكم إمّا أنْ تصدّقوا
بباطل ، وإمّا أن تكذّبوا بحقّ
الصفحه ٣٣ : وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ
وَمُنذِرِينَ وَأَنزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ
الصفحه ٣٩ : الْكِتَابُ وَجِيَ بِالنَّبِيِّينَ
وَالشُّهَدَاء )
(٤).
والشهادة في هذه الآيات مطلقة غير
مقيّدة ، وظاهرها
الصفحه ٤٢ : موقفهم بهذا الشأن ، ومن خلال ما
يعتبرونه أصحّ الكتب بعد كتاب الله ، وأحبّ أنْ ألفت نظر قارئي العزيز أنّ
الصفحه ٤٣ : خديجة أخو أبيها ، وكان امرءاً تنصّر في الجاهلية ، وكان يكتب
الكتاب العربي ، فيكتب بالعربيّة من الإنجيل
الصفحه ٦٨ : ، وهي من
أفضل أيامي قريش ، فلمّا أنزل الله تعالى في كتابه في زيد ما أنزل : ( ادْعُوهُمْ لآِبَائِهِمْ
الصفحه ٧٨ : كِتَابٌ مِّنَ اللّهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيمَا أَخَذْتُمْ عَذَابٌ
عَظِيمٌ )
(١) ، نزلت ـ
على حسب رأي أهل
الصفحه ٧٩ :
ففاداهم رسول الله
صلّى الله عليه وسلّم ، فأنزل الله (
لَّوْلاَ
كِتَابٌ مِّنَ اللّهِ سَبَقَ
الصفحه ٨١ : ، قال : فزعموا أنّه كتبه ، على تنزيله قال محمّد : فلو أصيبُ ذلك الكتاب
كان فيه علم (٢).
السيوطيّ في
الصفحه ٨٢ : كتاب الله واقتنوه (٥).
وكان في حياة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم العشرات من
الصحابة الحفّاظ الذي
الصفحه ٨٦ :
بترك فريضة أنزلها
الله .. ، ثُمّ إنا كنّا نقرأ ـ فيما نقرأ من كتاب الله ـ : ان لا ترغبوا عن
آبائكم
الصفحه ٩٣ : تعالى : (
وَنَزَّلْنَا
عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِّكُلِّ شَيْ
) (١) ، وقال تعالى : ( وَأَنزَلْنَا
الصفحه ١٠٠ : الله الحسكاني ، ومسعود السجستاني ، وغيرهم ، وعليك بكتاب الغدير ، وحديث
الغدير من كتاب عبقات الأنوار