الصفحه ٣٢٠ : حرباً. قال : « بل هو حسين » فلمّا ولد الثالث
جاء النبيّ صلّى الله عليه وسلّم فقال : « أروني ابني ما
الصفحه ٣٢١ :
قوله ، فقلت : سمّيته حرباً. فقال : « بل هو حسين » فلمّا ولد الثالث ، جاء فقال
مثل قوله ، فقلت : سمّيته
الصفحه ٤٨٣ :
وأمّا السبب الثالث : فهو طمس وحرق
فضائل أهل البيت النبويّ الشريف ، وإخفاء كلّ ما يتعلّق بأمير
الصفحه ٥٤٠ : الجمعة بالأذان الثالث ، فأذّن به على الزوراء ، فثبت
الأمر على ذلك (٣).
روى النسائي في سننه أخبرني
الصفحه ١٩٦ : هذا الطلب والأمر الإلهي بمحبّة
أهل البيت وموالاتهم ، أليس في كُلّ ذلك دليل كاف على موالاتهم واتّباعهم
الصفحه ٢٣٣ : الله صلّى
الله عليه وسلّم شيئاً لم يعهده إلى الناس كافّة ، ولكنّ حذيفة أخبرني عن النبيّ
صلّى الله عليه
الصفحه ٢٦٨ : إلى الناس كافة ، ولكن حذيفة أخبرني عن النبيّ صلّى الله عليه
وسلّم قال : قال النبيّ صلّى الله عليه
الصفحه ٢٦٩ : إلينا رسول الله
صلّى الله عليه وسلّم شيئاً لم يعهده إلى الناس كافّة ، ولكنّ حذيفة أخبرني عن
النبيّ صلّى
الصفحه ٥٥٨ :
بشرح محمّد عبده ١ : ١٨٦.
(٤) الكافي ١ : ١٢٥.
الصفحه ٥٧٩ : (٢).
__________________
(١) صحيح البخاري ٢
: ٢٥٢.
(٢) اُنظر الشافي في
الإمامة ٤ : ٢١٩ ، واُنظر في ذلك الكافي ٨ : ٦٣.
الصفحه ١٢ : الأولى والثانية والثالثة ، اصطدمت بكثير من الحقائق ، والتي كنّا إذا
سألنا عنها أحداً من العلماء ، لا نجد
الصفحه ٣٥ : يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَاد *
وَمَن يَهْدِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّضِلّ) (٣).
وفي آية ثالثة
الصفحه ٤٥ : مكتوباً على اللوح ،
وعلم الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
ما قصده الملك في المرّة الثالثة لمّا كرّر جبرائيل
الصفحه ١١٨ : ، ثُمّ دعا
الثالثة ، فجاء عليّ فأدخله ، فلمّا رآه رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال : « اللّهم
وإلي
الصفحه ١٧٣ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم والاقتداء
به ، وعدم المخالفة عليه حتّى وفاتهم.
* النوع الثالث : من