الصفحه ٣٠٧ : ، ولا بائقة عاجلة أعلن بها كتاب الله جلّ ثناؤه في أفنيتكم ، وفي
ممساكم ومصبحكم يهتف في أفنيتكم هتافاً
الصفحه ٣١٣ : .
ونورد لكم هنا ما ذكره السيّد الميلاني
في كتابه مظلومية الزهراء ، من الأخبار والروايات الدالة على حرق
الصفحه ٣١٤ : عليّ ليحرقه على من فيه ، فلقيته فاطمة فقال : ادخلوا فيما دخلت
فيه الأمّة (٢).
وفي كتاب لصاحب الغارات
الصفحه ٣١٥ :
وروى في كتاب الإمامة والسياسة لابن
قتيبة ، أنّ أبا بكر تفقّد قوماً تخلّفوا عن بيعته عند عليّ كرّم
الصفحه ٣٢٤ : ابن تيمية في كتابه
منهاج السنّة حيث قال : ونحن نعلم يقينا أنّ أبا بكر لم يقدم على عليّ والزبير
بشيء من
الصفحه ٣٣١ : تضلّوا بعدي ، أحدهما أعظم من الآخر ، كتاب الله حبل ممدود من السماء إلى الأرض
، وعترتي أهل بيتي ، ولن
الصفحه ٣٤٣ : لهم ذلك الكتاب ، من اختلافهم ولغطهم (١).
وقال في المعجم الوسيط : ( هَجَرَ ) ..
هجراً : تباعد
الصفحه ٣٥٨ :
وكان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أخبر عن
المعارك الثلاث ، فقد روى المتقي الهندي في كتابه كنز
الصفحه ٣٧٧ :
المقام ، وحسب ما
تقتضيه الغاية من هذا الكتاب ، فإنّني سأتعرّض لبعض ما ذكر عن الإمام الحسين
الصفحه ٤٠٦ : رأيت.
فقال عليّ : ( مَا
أَصَابَ مِن مُّصِيبَة فِي الْأَرْضِ وَلاَ فِي أَنفُسِكُمْ إلاَّ فِي كِتَاب
الصفحه ٤١٥ : والتبرّك.
وكانت حروف هذه اللوحة باللغة السامانية
أو الساميّة ، وهي أمّ اللغات على ما حقق ذلك صاحب كتاب
الصفحه ٤٣٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
ليكتب لهم كتاباً لن يضلّوا بعده أبداً ، فقالوا : حسبنا كتاب الله. وهذا معناه
أنّهم لا يريدون
الصفحه ٤٣٤ : . إلا أنّهم قالوا حسبنا كتاب الله ، ولم يريدوا
السنّة النبويّة.
أمّا بالنسبة لموقف الرسول
الصفحه ٤٣٦ : تارك فيكم ما إنْ أخذتم به لن تضلّوا بعدي ، أمرين أحدهما أكبر من
الآخر : كتاب الله حبل ممدود ما بين
الصفحه ٤٣٩ : الحبة وبرأ النسمة ، إلا أنْ يعطي
الله عزّ وجلّ عبداً فهماً في كتابه ، أو ما في هذه الصحيفة ». قلت : وما