الصفحه ١٨٨ : المقام العلماء منهم ، إذ لا
يحثّ على التمسّك بغيرهم ، وهم الذين لا يفارقون الكتاب والسنّة حتّى يردوا معه
الصفحه ١٩١ : : « إنّي تارك فيكم ما إنْ تمسّكتم به
لن تضلّوا بعدي ، أحدهما أعظم من الآخر ، كتاب الله حبل ممدود من
الصفحه ١٩٧ : إبراهيم ، وبارك على
محمّد وآل محمّد كما باركت على إبراهيم وآل إبراهيم (٢).
أورد القندوزي الحنفي في كتابه
الصفحه ٢٠٨ : البخاري في صحيحه ، عن عليّ رضياللهعنه قال : « ما عندنا
شيء إلا كتاب الله ، وهذه الصحيفة عن النبيّ صلّى
الصفحه ٢١٩ : ، فقال : لا ، حتّى تكتب إلى عمر ، فكتب ـ أي عمر ـ عمر : أنْ ارضخه
بالحجارة ، فجاء الكتاب وقد مات
الصفحه ٢٤٤ :
، وذكر لها كثير من العلامات لعلّها ترجع عن أفعالها.
روى البخاري في صحيحه ، كتاب فرض الخمس
، باب ما جا
الصفحه ٢٦٠ : سيف إلاّ ذو الفقار ، ولا فتى إلاّ عليّ (٤).
وذكر إسماعيل بن كثير الدمشقي في كتابه
البداية والنهاية
الصفحه ٢٦٦ : كلّ المسلمين بشكل لا يداخله الشك.
روى إسماعيل بن كثير الدمشقي في كتابه
البداية والنهاية : قال يونس
الصفحه ٢٦٧ : الروايات في كتب وصحاح
أهل السنّة ، ذكرُ هذه الحادثة ، قال إسماعيل بن كثير الدمشقي في كتابه البداية
والنهاية
الصفحه ٢٧٢ : كتابه المحلّى : وأمّا
حديث حذيفة ، فساقط ; لأنّه من طريق الوليد بن جميع ، وهو هالك ، ولا نراه يعلم من
الصفحه ٢٧٦ : والخطيرة في تاريخنا
الإسلامي. والتي حاول الكتّاب والعلماء الابتعاد عنها دائماً دون بحث ، ومحاولة
تغطيتها
الصفحه ٢٧٨ : ء عليهاالسلام
، وبذلك نالوا رضى الله ورضى رسوله والمؤمنين ; لأنّهم أخذوا بالمقياس السليم
والصحيح ، وهو الكتاب
الصفحه ٢٨٧ : ،
وتاريخ الطبري وكتاب الذرية الطاهرة ، وابن سعد في طبقاته ، والطبري ، وتاريخ
بغداد ، والتدوين في أخبار
الصفحه ٢٩٠ : كتاب فيض القدير للمناوي
، عند شرحه لحديث فاطمة بضعة منّي ، يقول « استدلّ به السهيلي : على أنّ من سبّها
الصفحه ٣٠٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
بعد اللتيا والتي ، وبعد أنْ مني ببهم الرجال ، وذؤبأنّ العرب ، ومردة أهل الكتاب
، كلّما أوقدوا