الصفحه ٣٦٥ : الدرّ المنثور : أخرج
ابن أبي حاتم ، عن فرقد السبخي قال : « أوحى الله إلى عيسى ابن مريم عليهالسلام في
الصفحه ١١٢ : وَلِيُّكُمُ اللّهُ
... ) الآية (٣).
وأخرج ابن جرير عن مجاهد في قوله : ( إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ
الصفحه ٣١٧ : : أروني
ابني ما سمّيتموه ، قال : قلت : سمّيته حرباً. قال : بل هو حسن ، فلمّا ولدت
الحسين ، جاء رسول الله
الصفحه ٣٢٠ :
ثُمّ قال : « سمّيتهم
بأسماء ولد هارون ، شبّر ، وشبير ، ومشبّر » (١).
وروى أيضاً في مسنده
الصفحه ٥٠٩ : ، عن النبيّ صلّى الله عليه وسلّم ، في فضيلة بعض
الصحابة ، ينكرها أهل المعرفة بالحديث. وقال الحاكم : أبو
الصفحه ٣١٩ : الله عليه وسلّم : «
ما سمّيت ابني »؟ فقلت : حرباً. قال : « هو الحسن » فلمّا ولد الحسين سمّيته
حرباً
الصفحه ٥٧٥ : أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللّهِ ) (١).
قال السيوطي في الدرّ المنثور : أخرج
ابن سعد
الصفحه ٢٨٧ :
الصحيحين ، وأقرّ
الذهبي بعضاً من تلك الروايات (١)
، وروى له ابن عدي في الكامل وقال : أرجوا أنّه لا
الصفحه ٥٠٠ : . روى عن أبيه
على خلاف فيه وعمر وعثمان وعليّ وأبي ذر وأبي هريرة وعائشة وابن عبّاس وابن عمر
وعبد الله بن
الصفحه ١٤٩ : (٢).
لكلّ قوم هاد :
قال السيوطي : أخرج ابن جرير ، وابن
مردويه ، وأبو نعيم في المعرفة
الصفحه ١٥٦ : المعنى يصبح ذا حقيقة شرعيّة خاصّة ، لا يجوز صرفها عن معناها لغيره ; ولذلك
أقرّ المسلمون جميعاً بمفهوم ابن
الصفحه ٣٤٢ :
« قوموا » قال عبيد
الله : فكان ابن عبّاس يقول : إنّ الرزية كلّ الرزيّة ، ما حال بين رسول الله صلّى
الصفحه ١٠٤ : دِينَكُمْ
وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا
) (٢).
روى السيوطيّ في
الصفحه ٦٧ : قد شهد بدراً ، وفي رواية ابن أبي عمر : فضحك رسول
الله صلّى الله عليه وسلّم (١).
وروى مسلم في صحيحه
الصفحه ١٩٠ : عليه أجر إلا المودّة في
القربى أنْ تحفظوني في أهل بيتي وتودّوهم بي » (٣).
وأخرج ابن المنذر ، وابن أبي