الصفحه ٥٤ : ، وأعرضت عنه ، فلمّا قضى اتبعه بهنّ
(١).
روى البخاري في صحيحه ، عن عطاء بن أبي
ميمونة : سمع أنس بن مالك
الصفحه ٢٦٤ : : فأرسلوا إليه فأتي به ، فبصق رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في عينيه ، ودعا له ، فبرأ ، حتّى كأنْ لم يكن
الصفحه ٣٧٧ : ، وذكرت لك العديد من الروايات في بحث اغتيال الإمام الحسن عليهالسلام ، ولكنّني في هذا
المقام ، أضيف
الصفحه ٥٢٩ :
الرجل ليصلّي وحده
وهو خائف (١).
روى مسلم في صحيحه عن حذيفة ، قال :
كنّا مع رسول الله صلّى الله
الصفحه ٥٧ :
وروى البخاري في صحيحه أيضاً ، عن عائشة
قالت : « كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
إذا أراد
الصفحه ٢٢٨ : بن مالك ،
أنّ النبيّ صلّى الله عليه وسلّم قال : « ليردنّ عليّ الحوض رجال ممّن صاحبني حتّى
إذا رأيتهم
الصفحه ٣٦٨ :
روى الحاكم في المستدرك ، عن جابر رضي
الله تعالى عنه ، قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم
الصفحه ٥٠٢ : وغيرها من الألفاظ التي يُقصد منها
الانتقاص ، والأمثلة على ذلك عديدة جداً :
جاء في تحفة الأحوذي : قوله
الصفحه ٥٦٨ :
ترجعوا بعدي كفّاراً
، يضرب بعضكم رقاب بعض » (١).
روى مسلم في صحيحه ، عن قتادة ، قال :
سمعت أنس
الصفحه ٥٦١ : على الرأس أو ما سال على الأذنين منه أو ما
جاوز شحمة الاذن. طب في السنّة عن ابن عبّاس ونقل عن أبي زرعة
الصفحه ٥٨٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأنْ يتّخذوا من قوله وفعله وتقريره قدوة وحجّة ; لأنّ الله سبحانه وتعالى يقول في
سورة الحشر
الصفحه ٥١٢ : ، وإليك جملة من الأحاديث التي تذمّ الاختلاف.
جاء في الدرّ المنثور : أخرج ابن المنذر
، وابن أبي حاتم
الصفحه ٥٥١ :
وأخرج ابن خزيمة ، والحاكم وصحّحه ،
والبيهقي في سننه ، عن أبي مسعود ، عقبة بن عمرو ، أنّ رجلاً قال
الصفحه ٥٧١ : القطر والشجر
لغفرتها لكم ، أفيضوا عبادي مغفوراً لكم ولمن شفعتم له (٢).
قال ابن حجر في الإصابة : وأخرج
الصفحه ٤٨٤ : الصلاة.
روى الحاكم في المستدرك عن ابن عمر قال
: كنت في الحطيم مع حذيفة ، فذكر حديثاً ثمّ قال : لتنقضن