الصفحه ٣٣٥ :
وذكر أنّ ابن عبّاس قال : خرجت من عند
رسول الله صلّى الله عليه وسلّم ، فمررت على نفر من قريش فإذا
الصفحه ٤٤١ : ، جمع فيه كلّ طرقه ورواته ، كما رواه الطبري وابن عساكر ، وفيض القدير ،
والبيهقي ، والشوكاني ، والنووي
الصفحه ٤٦٧ :
عثمان ضرب ابن مسعود
أربعين سوطاً في دفنه أبا ذرّ (١).
وفي السيرة الحلبية : وكان من جملة ما
نقم
الصفحه ٧٠ : صلّى الله عليه وسلّم : إنّ
عثمان رجل حيّي وإنّي خشيت إنْ أذنت له على تلك الحال أنْ لا يبلغ إليّ في
الصفحه ٢٤٦ :
اليوم يسمّى يوم النحيب. وسار الناس قاصدين البصرة ، وكان الذي يصلّي بالناس عن
أمر عائشة ابن أختها عبد
الصفحه ٢٦١ : عليهالسلام
والذي قتل عمرو بن ودّ.
في المصنوعة قال : ( الدراع ) حدّثنا
صدقة بن موسى ، حدّثنا سلمة بن شبيب
الصفحه ٢٧٢ : رسول الله ، وما الدبيلة؟ قال : « هي شهاب من
نار ، يقع على نياط قلب أحدهم فيهلك » (٢).
قال ابن حزم في
الصفحه ٣٥١ : القاضي ابن العربي ، في العواصم من
القواصم وقال : قاصمة : روى قوم أنّ البيعة لمّا تمّت لعليّ ، استأذن طلحة
الصفحه ٣٥٧ :
الثدي » أو بما
معناه (١).
وأخرج أبو يعلى في مسنده ، كما في ترجمة
ذي الثدية من إصابة ابن حجر ـ عن
الصفحه ٣٥٨ :
وكان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أخبر عن
المعارك الثلاث ، فقد روى المتقي الهندي في كتابه كنز
الصفحه ١٠٥ :
قال : « من كنت مولاه فعليّ مولاه ».
فقال عمر بن الخطّاب بخ بخ لك يا ابن
أبي طالب ، أصبحت مولاي
الصفحه ٣٨٧ : ، ووقعت مغشيّاً عليها ، وقمنا (٢).
وقال الإمام أحمد : حدّثنا عبد الرحمن
بن مهدي ، ثنا ابن مسلم ، عن
الصفحه ٥٨٨ :
٣٥ ـ تفسير ابن أبي حاتم ، عبد الرحمن
بن محمّد بن إدريس الرازي ( ت : ٣٢٧ هـ ) ، تحقيق : أسعد محمّد
الصفحه ٥٨٩ :
٤٤ ـ التمهيد ، ابن عبد البرّ القرطبي (
ت : ٤٦٣ هـ ) ، تحقيق : مصطفى بن أحمد العلوي ومحمّد عبد
الصفحه ٤٨ : النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
يسهو ولا يهتم بالصلاة :
وأمّا بالنسبة لما يزعمونه في جواز سهو
النبيّ