الصفحه ٢٦٠ : ، ففعل ، ثُمّ لحق برسول الله صلّى الله عليه وسلّم (١).
وروى ابن الأثير في أسد الغابة : أنّ
رسول الله
الصفحه ٢٩١ : سابقاً في بداية هذا البحث ، إنّها الميزان في معرفة الحقّ
من الباطل ، فهي عليهاالسلام
كفّة الميزان
الصفحه ٣٠٢ :
ابن عفّان أقطعها
لوزيره مروان ابن الحكم ، ثُمّ تداولها بنو أميّة ، وبنو الحكم ، كما ذكر في
الصفحه ٣٧٢ : سقيت السم مراراً
، فما سقيت مثل هذا ».
روى ابن أبي شيبة في مصنّفه ، حدّثنا
أبو أسامة ، عن ابن عون
الصفحه ٥٥٤ :
فيها ، وغيّروا وبدّلوا بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
فقد نكثوا عهدهم وبيعتهم لأمير المؤمنين
الصفحه ٢١١ : (١).
__________________
(١) كنز العمّال ١١
: ٧٥٤ ، والحديث أخرجه ابن عساكر في تاريخ دمشق ٢١ : ٤١١.
الصفحه ٢١٦ : رضياللهعنه
الجمل وصفّين ، وقتل في موالاة عليّ (٢).
روى الحاكم في المستدرك ، عن مصعب بن
عبد الله الزبيري
الصفحه ٢٨٥ :
أصدق لهجة منها ،
إلا أنْ يكون الذي ولدها. هذا حديث صحيح على شرط مسلم (١). وأورده الذهبي في سير
الصفحه ٣١٥ : ، قال : وإنْ (٣).
وروي في الرياض النضرة قال ابن شهاب :
وغضب رجال من المهاجرين في بيعة أبي بكر ، منهم
الصفحه ٣٧٩ : مجمع الزوائد ، عن ابن عبّاس قال
: كان الحسين جالساً في حجر النبيّ صلّى الله عليه وسلّم ، فقال جبريل
الصفحه ٤٢١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم.
هو ابن الإمام الرابع ، ولد سنة ٥٧
للهجرة ، وكان عمره في واقعة كربلاء أربع سنوات ، وكان ممّن
الصفحه ٤٧٨ :
طالب (١).
أخرج البيهقي في السنن الكبرى ، عن عبد
الرحمن بن عائذ ، قال : أتي عمر ابن الخطّاب برجل
الصفحه ٤٩٥ : فلسطين ، سنة ثلاث وثلاثمائة ،
وحمل للمقدس أو مكّة ، فدفن بين الصفا والمروة (١).
قال ابن كثير في البداية
الصفحه ٥٤٤ :
من بعده ، فأوصيكم به فإنّه من صالحيكم » (١).
روى البخاري في صحيحه ، حدّثنا مسدّد ،
حدّثنا يحيى بن
الصفحه ٢٩٢ : ، عن عقيل ، عن ابن شهاب ، عن عروة ، عن عائشة : أنّ فاطمة عليهاالسلام ، بنت النبيّ صلّى
الله عليه وسلّم