الصفحه ٤٧٩ :
حيث ابتدأت ـ يعني : ميقات أرضه ـ قال : فأتيت عمر فذكرت له ذلك ، فقال : ما أجد
لك إلاّ ما قال ابن أبي
الصفحه ١٨٣ : : أنت سيّد ابن سيّد
أخو سيّد ، وأنت إمام ابن إمام أخو إمام ، وأنت حجّة ابن حجّة أخو حجّة ، أبو حجج
تسعة
الصفحه ٣٩٩ : فتح الله عليه ، وبعافيته ، فأجد ابن زياد قد جلس للناس ، وقد دخل
عليه الوفد الذين قدموا عليه ، فدخلت
الصفحه ٤٠٥ : : من يوكلّ بهذه
النسوة؟
وتعلّقت به زينب ، عمّته فقالت : يا ابن
زياد ، حسبك منّا ما فعلت بنا ، أما
الصفحه ٥٦٤ :
صلّى الله عليه
وسلّم « نعم ». قال : « هل تضارّون في رؤية الشمس بالظهيرة صحواً ليس معها سحاب؟
وهل
الصفحه ٣٤٤ :
وينجز عدتي ويقضي
ديني عليّ بن أبي طالب » (١).
ومن طريق أبي ربيعة الإيادي ، عن ابن
بريدة ، عن
الصفحه ٢٥٧ :
وروى ابن كثير في البداية والنهاية ،
فيما يتعلّق بمسجد الضرار ، قال الله تعالى : (وَالَّذِينَ
الصفحه ٧٢ :
سقاه الخادم ، أو
أمر به فصبّ (١).
وروى مسلم في صحيحه ، حدّثنا محمّد بن
بشّار ، حدّثنا محمّد بن
الصفحه ١٠٣ : البرّاء ابن عازب قال : أقبلت مع رسول الله
صلّى الله عليه وسلّم في حجّة الوداع ، فلمّا كان بغدير خمّ نودي
الصفحه ٣٢٢ :
ابن بكير قال : سمعت
ابن إسحاق يقول : ولدت فاطمة بنت رسول الله لعليّ بن أبي طالب ، حسناً ، وحسيناً
الصفحه ٨٦ : ثُمّ قال : « يا عمر ، ألا تكفيك آية الصيف التي أنزلت في آخر سورة النساء (٢).
روى ابن ماجة ، عن عمر
الصفحه ٢٥٠ :
ابن حصين ، وأنس ،
وثوبان ، وعائشة ، وأبي ذر ، وجابر : أنّ رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال
الصفحه ٤٢٤ : الكاظم عليهالسلام ابن الإمام السادس
، ولد سنة ١٢٨ للهجرة ، وتوفي سنة ١٨٣ ، إثر إعطائه السمّ في السجن
الصفحه ٤٢٦ : الإمام ، ولكنّه استخدم شتّى الوسائل لإقناع الإمام ، وافق
الإمام بشرط ألا يتدخل في شؤون الدولة ، وكذا في
الصفحه ٤٩٢ : الفضل عنك ، وجعله
لغيرك فقد كنّا وأبوك معنا في حياة نبيّنا صلىاللهعليهوآلهوسلم
، نرى حقّ ابن أبي