الصفحه ٢٤٥ : ليس هذا ماء الحوأب : وخمسون رجلاً إليهم ، وكانت أول
شهادة زور دارت في الإسلام (٢).
روى ابن كثير في
الصفحه ٣٧٨ : ، والتزمه في يده يبكي ، فقال : « يا عائشة ، إنّ جبريل أخبرني أنّ ابني
حسين مقتول في أرض الطفّ ، وأنّ أمّتي
الصفحه ٤٥٩ : (٣).
وقال السيوطيّ في الدرّ المنثور : وأخرج
ابن جرير ، عن أبي المخارق ،
__________________
(١) كنز
الصفحه ١٠٠ : ) (١).
ومن أراد المزيد ، فعليه بما ألّفه
علماء المسلمين في هذا الحديث قرناً بعد قرن ، مثل رسالة الحافظ ابن
الصفحه ٣٢٣ :
وروى ابن قتيبة ، ونقلها عنه ابن شهر
آشوب ، المتوفى سنة ٥٨٨ هـ ، حيث قال : وفي معارف القتيبي : أنّ
الصفحه ٤٥٨ : تميم الداري. استأذن عمر أنْ يقصّ على الناس قائماً ، فأذن له ورواه
ابن شبّة في تاريخ المدينة (٢).
ويحب
الصفحه ٥٠٥ : الفتح بن رزيق ، وأتقن
العربيّة ، وولي ديوان الرسائل ، روى عنه الدبيثي ، وابن النجّار وقال : برع في
الأدب
الصفحه ٢٠ : » ، قلنا : « يا رسول الله اليهود والنصارى »؟ قال « فمن »؟ (٢)
وروى ابن كثير في تفسيره : وفي الحديث
الصفحه ١٥٧ :
وأخرج ابن مردويه ، عن عليّ قال : قال
لي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « ألم تسمع قول الله
الصفحه ٢٤٩ :
فكلّمتها ، فقالت
أمّ سلمة : عجباً لك يا ابن الخطّاب ، دخلت في كلّ شيء ، حتّى تبتغي أنْ تدخل بين
الصفحه ٢٦٩ : الخياط » (٢).
قال ابن كثير : وهذا الحديث قد رواه
الإمام أحمد في مسنده قال : حدّثنا يزيد ـ هو ابن هارون
الصفحه ٢٧١ : هؤلاء القوم »؟ قال : ما عرفت إلا رواحلهم في ظلمة
الليل حين غشيتهم ، ثُمّ قال : « علمتما ما كان من شأن
الصفحه ٣٠٠ : مثليها (٢).
وروى في البخاري
أيضاً ، حدّثنا عليّ بن عبد الله ، حدّثنا سفيان ، حدّثنا ابن المنكدر : سمعت
الصفحه ٣٦٧ : ٥ :
٣٢٤ ، وقال : هذا حديث حسن.
(٤) الجامع الصغير ١
: ٥٩٠.
(٥) المصدر نفسه ٢ :
٥٥٤ ، أخرجه ابن ماجة في
الصفحه ٣٨٩ : يحيى بن زكريّا ، والحسين بن عليّ ، وحمرتها
بكاؤها (٢).
قال السيوطيّ في الدرّ المنثور : وأخرج
ابن