الصفحه ٢١٤ : : « إذا اختلف الناس ، كان ابن سميّة
مع الحق « [ ابن سمية هو عمّار ].
في مجمع الزوائد : وعن حذيفة قال
الصفحه ٣٠١ :
الآخر. ح حدّثنا ابن
أبي عمر ( واللفظ له ) قال : قال سفيان : سمعت محمّد بن المنكدر يقول : سمعت جابر
الصفحه ١٠٩ : ابن عمر قال : سمعت عليّاً في
الرحبة وهو ينشد الناس : من شهد رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يوم غدير
الصفحه ٢٦٦ :
عند الله ، فهو سلام الله عليه ، أهل لكلّ منزلة عظيمة ، في جميع نواحي الحياة.
فقد روى ابن سعد في
الصفحه ٣١٤ : عصابة فيهم أسيّد ابن الحصين ، وسلمة بن أسلم. فقال : اخرجوا ، ليحرقنّها
عليكم (٤).
ونقل ابن خزامة في
الصفحه ٣٦١ : ، ونجا شبيب في غمار الناس. وخرج ابن ملجم ، فشدّ عليه رجل من همذان يكنى :
أبا أدما ، فضرب رجله فصرعه
الصفحه ١٠٢ : .
٩ ـ الحافظ أبو سعيد السجستاني ،
المتوفّى ٤٧٧ هـ ، في كتاب الولاية بإسناده من عدة طرق عن ابن عبّاس.
١٠
الصفحه ٣٣٤ : نمشي في بعض سكك
المدينة ، إذ أتينا على حديقة فقلت : يا رسول الله ، ما أحسنها من حديقة! فقال : «
إنّ لك
الصفحه ١٥٩ : » (١).
وروى الطبري في جامع البيان في تفسير
سورة البيّنة : حدّثنا ابن حميد ، قال : ثنا عيسى بن فرقد ، عن أبي
الصفحه ٣٣٧ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
روى أحمد في مسنده عن عمرو بن ميمون ،
قال : إنّي لجالس إلى ابن
الصفحه ٥٦٣ : ، فيتساقطون في جهنّم. ثمّ يقال للنصارى : ما
كنتم تعبدون؟ فيقولون : كنا نعبد المسيح ابن الله ، فيقال : كذبتم
الصفحه ٣١٣ :
البزّار ، بنفس
السند الذي عند ابن أبي شيبة ، يرويه عن زيد بن أسلم ، عن أسلم وفيه : إنّ عمر قال
لها
الصفحه ٤١٠ :
ووالله ما لبثت إلا
قليلاً حتّى دخلت على عبد الملك بن مروان ، وإذا رأس مصعب ابن الزبير على ترس بين
الصفحه ٤٧١ :
فيه ... فقال أما
إنّي لا آسي على شيء إلاّ على ثلاث فعلتهنّ ، وددت أنّي لم أفعلهنّ ، وثلاث لم
الصفحه ٥٤٣ : عَلَيْكُمْ صَيْدُ الْبَرِّ مَا
دُمْتُمْ حُرُمًا )
(١) (٢).
روى الطبري في تفسيره ، بسنده إلى عبد
الله بن