الصفحه ٣٤٩ :
يخضب لحيتك ، ويكون
صاحبها أشقاها ، كما كان عاقر الناقة أشقى ثمود » (١).
وهناك روايات عديدة في
الصفحه ٣٨٣ : ء ابن أبي عائشة ، عن أبيه ، عن رأس الجالوت ، قال :
كنّا نسمع أنّه يقتل بكربلاء ابن نبيّ (٤).
روى في
الصفحه ٤٠٢ :
ليت أشياخي ببدر شهدوا
جزع الخزرج في وقع الأسل
فأهلّوا واستهلوا
الصفحه ٤٦٥ : سميّة ، وابن ياسر. فأمر غلماناً له فمدّوا بيديه ورجليه ، ثمّ ضربه
عثمان برجليه وهي في الخفّين على
الصفحه ٨٩ : روى الحاكم في المستدرك على
الصحيحين ، حدّثنا أبو العبّاس محمّد ابن يعقوب ، حدّثنا أحمد بن عبد الجبار
الصفحه ١٧٧ :
تقود ابنيها كلّ
واحد منهما في يد ، وعليّ رضياللهعنه
يمشي في أثرهما حتّى دخلوا على رسول الله صلّى
الصفحه ١٩١ : ، وابن الأنباري
في المصاحف ، عن زيد بن أرقم رضياللهعنه
قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم
الصفحه ٣٤٣ : : فكان ابن عبّاس يقول :
إنّ الرزيّة كلّ الرزيّة ، ما حال بين رسول الله صلّى الله عليه وسلّم وبين أن
يكتب
الصفحه ٤٤٠ : ء في الجامع الصغير : « اللهمّ ارحم
خلفائي ، الذين يأتون من بعدي ، ويروون أحاديثي ، وسنّتي ويعلّمونها
الصفحه ٩٩ : ينصب عليّاً للناس ليخبرهم بولايته
، فتخوّف رسول الله أنْ يقولوا حابى ابن عمّه وأنْ يطعنوا في ذلك عليه
الصفحه ١٧٦ : ، حتّى وضعتها بين يديه. فقال لها : « أين ابن عمّك »؟
قالت : « هو في البيت » قال : « اذهبي فادعيه وابنيك
الصفحه ٣٣٠ : جبير
: ( إلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى ) قال : قربى رسول الله صلّى الله عليه
وسلّم.
وأخرج ابن
الصفحه ٣٦٩ :
لي ابنيّ ، فيشمهما
، ويضمهما إليه » (١).
روى ابن ماجة في سننه ، عن أبي هريرة ،
أنّ النبيّ صلّى
الصفحه ٣٤١ :
ومنزلته.
روى البخاري في صحيحه وقال : حدّثنا
قبيصة ، حدّثنا ابن عيينة ، عن سليمان الأحول ، عن سعيد بن
الصفحه ١٢٢ : ، وابن أبي
حاتم ، وابن مردويه ، وأبو نعيم ، كما في كنز العمّال ، عن عليّ قال : لمّا نزلت
هذه الآية على