الصفحه ٤٩١ : نبيّه ، مع كلام ألّفته
ووضعته ، لرأيك فيه تضعيف ، ولأبيك فيه تعنيف.
ذكرت حقّ ابن أبي طالب ، وقديم
الصفحه ٢٧٤ :
هو ابن عبد الله بن
جميع الزهري الكوفي ، عن أبي الطفيل ، وأبي سلمة بن عبد الرحمن ، وعنه يحيى ابن
الصفحه ٥٤٢ : ابن شهاب : فتوفي رسول الله صلّى الله
عليه وسلّم والأمر على ذلك ، ثمّ كان الأمر على ذلك في خلافة أبي
الصفحه ١٠١ : القرآن في أمير المؤمنين ، بالإسناد
عن ابن عبّاس : أنّ الآية نزلت يوم غدير خمّ في عليّ بن أبى طالب
الصفحه ١٢٩ :
قال ابن كثير في تفسيره : قد ثبت في
الصحيح أنّ رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال في خطبته بغدير
الصفحه ٣٢٩ : من تلك الروايات التي تؤكّد صحّة ما ذهبنا إليه.
فقد جاء في الدرّ المنثور ، أنّه أخرج
ابن المنذر
الصفحه ٣٥٩ : كلّ ذلك يقرّبونه ويمكّنونه من الناس ،
مدّعين أنّه عالم بالفقه والقرآن.
قال ابن حجر في لسان الميزان
الصفحه ١٣٥ : ء أهلي » (٢).
وروى ابن ماجه في سننه ، حدّثنا عليّ بن
محمّد ، حدّثنا أبو معاوية ، حدّثنا موسى بن مسلم
الصفحه ٣٢٤ : ابن تيمية في كتابه
منهاج السنّة حيث قال : ونحن نعلم يقينا أنّ أبا بكر لم يقدم على عليّ والزبير
بشيء من
الصفحه ٣٦٢ : فاقتلوه كما قتلني ، وإنْ بقيت ،
رأيت فيه رأيي ». وما أدخل ابن ملجم على عليّ قال له : « يا عدوّ الله ، ألم
الصفحه ٤٩٦ : البيت ، وخصائصهم.
جاء في سير أعلام النبلاء : قال ابن
طاهر : سألت سعد بن عليّ الحافظ عن أربعة تعاصروا
الصفحه ٢٠٣ : جَزَاء وَلاَ شُكُورًا)
(١) (٢).
قال السيوطي : وأخرج ابن مردويه ، عن
ابن عبّاس في قوله : « ويطعمون
الصفحه ٢٧٣ :
أرادوا قتل النبيّ
صلّى الله عليه وسلّم وإلقائه من العقبة في تبوك ، وهذا هو الكذب الموضوع ، الذي
الصفحه ٣٨٥ :
والطبراني ، ورجال
أحمد رجال الصحيح (١).
قال ابن حجر في الإصابة : قال حمّاد بن
سلمة ، عن عمّار بن
الصفحه ٤٨١ : الدرّ المنثور : وأخرج
سعيد بن منصور ، وابن جرير ، وابن سعد ، وعبد بن حميد ، وابن مردويه ، والبيهقي في