الصفحه ٢٢٠ : أبي بكر على مثل رأي عمر فيه ، حتّى دخل على أبي بكر ، فلمّا أنّ دخل عليه ،
أخبره الخبر واعتذر إليه
الصفحه ٥٠ : هريرة في الأحاديث السابقة ، بينما نجد في الروايات عن أبي هريرة
أنّه لا ينسى ، وإليك هذه الرواية في صحيح
الصفحه ٣٨٦ : اليوم الذي قال فيه ، وتلك الساعة ، فما
لبثوا إلا أربعة وعشرين يوماً حتّى جاءهم الخبر بالمدينة : أنّه قتل
الصفحه ٨٩ :
وحدّثتها بالذي لقيت
، فلم يرعها ذلك. فقالت : إنّي رأيت خرج منّي نور أضاءت منه قصور الشام. هذا حديث
الصفحه ١٢٣ : ، فتفرّق القوم قبل أنْ أكلّمهم ، فعد لنا
مثل الذي صنعت بالأمس من الطعام والشراب ، ثُمّ اجمعهم لي ، ففعلت
الصفحه ٢١٤ : ، ثُمّ
تقدم فقتل ، ورواه ابن سعد وغيره (٢).
وفي مجمع الزوائد : وعن سيار أبي الحكم
قال : قالت بنو عبس
الصفحه ٢٣٢ :
فظنّوا أنّه قد علم
بأمرهم (١).
وفي مسند أحمد : عن أبي مسعود قال :
خطبنا رسول الله صلّى الله عليه
الصفحه ٤٧ :
) (٢) ، فهل يعقل أنْ لا يؤتمن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم على الوحي
الذي أنزله الله إليه وائتمنه الله
الصفحه ٢٤٦ :
اليوم يسمّى يوم النحيب. وسار الناس قاصدين البصرة ، وكان الذي يصلّي بالناس عن
أمر عائشة ابن أختها عبد
الصفحه ٢٢١ : الذي اعتمدهم أهل
السنّة ، والسؤال الذي يطرح نفسه : لماذا لم يعتمد أهل السنّة رواية وتاريخ أولئك
الصحابة
الصفحه ٣٦٥ : أنّي أنا الله لا إله إلاّ أنا الحيّ القيّوم ، البديع
الدائم ، الذي لا زوال له ، فآمنوا بالله ورسوله
الصفحه ١٩٣ : المنير ، وأنا من أهل البيت الذي كان جبريل ينزل إلينا ويصعد من عندنا ،
وأنا من أهل البيت الذي أذهب الله
الصفحه ٤٣٠ : ء ، وبشّرت به
جميع الديانات ، والذي تواترت عنه الأخبار والروايات عند جميع طوائف المسلمين ،
ونسأل الله العلي
الصفحه ٩٤ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يعلّمنا ...
ومن أكثر الأمور دقّة وأشدّها توضيحاً
موضوع
الصفحه ٦٧ : ، ويذهب الذي في نفس أبي حذيفة
» ، فرجعت فقالت : إنّي قد أرضعته ، فذهب الذي في نفس أبي حذيفة (٢).
وروى