الصفحه ١٦٩ :
المسائل التي لم
يتعرّضوا لها بنزاهة وموضوعيّة ، قد تركت أثراً فعّالاً في الخلاف والاختلاف
والتنافر
الصفحه ٢٠ :
تسألوا أهل الكتاب عن شيء فإنّهم لن يهدوكم وقد ضلّوا ، إنكم إمّا أنْ تصدّقوا
بباطل ، وإمّا أن تكذّبوا بحقّ
الصفحه ٤٥٧ :
دعوه فإنّه يهجر ،
بينما كنت حريصاً على قراءة التوراة ، وكنت حريصاً على كتابة ما عند اليهود من
الصفحه ٣١٦ : الروايات الصحيحة عندهم ، تقول : إنّه كان لأمير
المؤمنين عليّ بن أبى طالب والسيّدة الزهراء عليهاالسلام
الصفحه ١٤٣ : لبعيري : إخ إخ
فأنخت ، حتّى انجلت ، فقال رجل : إنّي قرأت كتاب الله من أوّله إلى آخره ، فلم أرَ
فيه إخ إخ
الصفحه ٤٤١ :
و : « من كتب أربعين حديثاً ، رجاء أنْ
يغفر الله له ، غفر له ، وأعطاه ثواب الشهدا
الصفحه ٥٧١ : ابن
السكن ، وابن أبي خيثمة ، والبغوي ، وعبد الله بن أحمد في كتاب السنّة له ،
والطبراني ، من طريق
الصفحه ١٤٥ :
خرج تبعته ، فقلت له : ما تقول رحمك الله في أبي الصلت؟ فقال : هو صدوق. فقلت له :
إنّه يروي حديث الأعمش
الصفحه ٤٤٠ : ،
وابن عبّاس ، وابن عمر ، وابن عمرو ، وجابر بن سمرة ، وأنس ، وبريدة ، أنّ النبيّ
صلّى الله عليه وسلّم قال
الصفحه ٣٢٧ :
الموضوع للإجابة على بعض التساؤلات المهمّة ، حتّى نستطيع أنْ نختم الموضوع.
يجب أنْ يعرف الجميع أنّ
الصفحه ٥٥٦ : عند أهل السنّة
تُظهر موضوع التجسيم بشكل صريح وواضح.
فقبل أنْ انتقل إلى إثبات ما ذكرت من
خلال كتب أهل
الصفحه ٣٤٩ : البخاري ومسلم
تؤكّد أن العديد من الصحابة كانوا لا يطيقون ذكر اسم عليّ نذكر منها هذه الرواية :
روى في
الصفحه ٣٨٨ : بيته
وأصحابه ، والروايات في ذلك أكثر من أنْ تحصى ، أقدّم إليك جملة منها.
روى في مجمع الزوائد ، عن
الصفحه ٢٨٦ : المستدرك (٤) ، وقال الذهبي بل حسين بن زيد [ الذي
وقع في سند الرواية ] منكر الحديث ، لا يحلّ أنْ يحتجّ به
الصفحه ٦ : أهل السنّة........................................... ٤٩٣
ذكر الروايات المتعلّقة بالنسائي