الصفحه ٣٢٣ : القارئ ، ودقّق فإنّهم لا
يستطيعون إلا أنْ يحرّفوا الحقيقة ; لأنّ آذانهم تأبى سماعها ، وليس هذا هو الكتاب
الصفحه ٤٤٤ :
وإليك عزيزي القارئ جملة أخرى من
الأحاديث ، والتي أيضاً تحثّ على كتابة الحديث وحفظه ورعايته ووعايته
الصفحه ٩٦ :
لاحظوا كيف أنّ سائل استنكر على الرواي
أنْ يكون رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
أمر بالوصيّة ولم
الصفحه ٢٧٩ :
كتبهم تؤكّد على
تواترها والقطع بصحّة تلك النصوص والروايات ، لكنّهم لا يعتقدون بها ، إلا أنّها
الصفحه ٣٩٠ : ، واسم
الكتاب : The Anglo ـ Saxon Chronoicle ذي أنجلو ساكسون كرونكل. كتبه المؤلّف سنة ١٩٥٤ م ، وهو يحوي
الصفحه ٤٤٥ : بعد كلّ ذلك ، أنّ رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
طلب من المسلمين كتابة حديثه ، ورعايته وحفظه. وأنّ
الصفحه ٤٩٧ :
المسجد ، ومنعوه من
الرواية ، ثمّ إنّهم قاموا بغسل المنبر الذي كان يحدّث الناس عليه ، ليزيلوا
الصفحه ٢٢٩ : حاولوا عدّة مرّات ان يمنعوا الصحابة من كتابة حديث رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، والطعن في
عصمته
الصفحه ١١٠ : اللطيف
الخبير أنّه لم يعمّر نبي إلا مثل نصف عمر الذي من قبله ، وإنّي لأظنّ أنْ يوشك
أنْ أدعى فأجيب
الصفحه ٨٦ : والربا والخلافة (٣).
وعمر هو الذي كان لا يعرف أنْ هناك آية
للتيمم في القرآن الكريم. ودونك الروايات في
الصفحه ٣٧٧ : الله يقبّله. فقال الملك : أتحبّه قال :
نعم. قال : إنّ أمتّك ستقتله ، إنْ شئت أريتك المكان الذي يقتل فيه
الصفحه ١٤٧ : الأولّون والآخرون أنّ فهم كتاب الله منحصر
إلى علم عليّ ، ومن جهل ذلك فقد ضلّ عن الباب الذي من ورائه يرفع
الصفحه ٤٤٨ :
عليه وسلّم : « يوشك
أنْ يقعد الرجل منكم على أريكته ، يحدّث بحديثي فيقول : بيني وبينكم كتاب الله
الصفحه ٣٤٢ :
الله عليه وسلّم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب ، من اختلافهم ولغطهم (١).
وروى مسلم في صحيحه وقال
الصفحه ٣٢٤ : ، بالإضافة إلى ما ذكرنا من
نصوص ، أنّ كلّ ما ذكر قد حصل بالفعل.
فهذا ابن تيمية الذي دائما كان دأبه
إنكار