الصفحه ٣٨٧ : عمّار قال : سمعت أمّ سلمة قالت : سمعت الجنّ يبكين
على الحسين ، وسمعت الجنّ تنوح على الحسين. رواه الحسين
الصفحه ٤٩٨ :
والدين.
جاء في الآحاد والمثاني : ورواه مجالد
بن سعيد ، عن قيس ، عن أبي بكر ، عن النبيّ صلّى الله عليه
الصفحه ١٨٧ : كتاب الله وأهل بيتي ، عترتي ، ثُمّ قال : أتعلمون أنّي أولى بالمؤمنين من
أنفسهم ثلاث مرّات ، قالوا : نعم
الصفحه ٤٥١ :
بالكتابة ،
وكان المسلمون يستطيعون التمييز بين
الآية والحديث.
والأمر الثاني : أنّ الله سبحانه
الصفحه ١٠١ :
ـ الآية ـ وكان
أوائل القوم ـ وهم مائة ألف أو يزيدون ـ قريباً من الجحفة ، فأمر أنْ يردّ من
تقدّم
الصفحه ٥٣٤ : .
ذكر صاحب كتاب الجوهرة النيّرة على
مختصر القدوري في الفقه الحنفي في صفحة ١٦٤ من جزئه الأوّل : إنّ
الصفحه ١٢٨ : الله عليه وسلّم : « إنّي تارك
فيكم خليفتين : كتاب الله عزّ وجلّ ، حبل ممدود ما بين السماء والأرض
الصفحه ٤٥٦ : : سمعت مالكاً يحدّث أنّ عمر بن الخطّاب أراد أنْ يكتب هذه الأحاديث ، أو
كتبها ثمّ قال : لا كتاب مع كتاب
الصفحه ٢٠٥ : » (٣).
ثُمّ إنّ أهل البيت أيضاً هم ورثة العلم
والدين ، وهم ورثة الكتاب ، قال تعالى : (ثُمَّ أَوْرَثْنَا
الصفحه ٤٤٢ : مقعده من النار » (٢).
ثمّ إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قد أمر
بالكتابة صراحة ، فقد كان العديد
الصفحه ٤٣١ :
اغتيال السنّة النبوية
قال تعالى في سورة البقرة : ( إِنَّ
الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلْنَا
الصفحه ٤٣٨ : : « من زعم أنّ عندنا شيئاً نقرأه
، إلا كتاب الله وهذه الصحيفة ( قال : وصحيفة معلّقة في قراب سيفه ) فقد
الصفحه ٤٤٦ : : حسبنا كتاب الله.
روى الذهبي في تذكرة الحفاظ عن ابن أبي
مليكة : أنّ أبا بكر جمع الناس بعد وفاة نبيّهم
الصفحه ٤٩٢ : بعدهما ثالثهما عثمان بن عفّان ، يهتدي بهديهما (١) ... ـ إلى آخر الكتاب ـ. أوردنا جواب
معاوية لما فيه من
الصفحه ٢٦ : الصريحة في كتب أهل السنّة الصحيحة ، أنّ كلّ
ذلك قد حصل لنبيّنا صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأوصيائه