الصفحه ٣٣٢ : أنّ محبّ أهل البيت محبّ لله ولرسوله ، ومبغض أهل البيت منافق مبغض لله
ولرسوله ، واُنظر في الروايات
الصفحه ٣٦٤ : ء رضياللهعنه
قال : رأيت النبيّ صلّى الله عليه وسلّم ، والحسن بن عليّ على عاتقه ، يقول : « اللهمّ
إنّي أُحبُّه
الصفحه ٤٧٣ :
أعوذ بالله أنْ أعيش
في قوم ليس فيهم أبو الحسن. وفي رواية : لا أبقاني الله بعدك يا عليّ (١).
عمر
الصفحه ٥٢٨ : : إنّ الناس دخلوا في دين الله أفواجاً وسيخرجون منه أفواجاً (٤).
روى البخاري في صحيحه ، عن عكرمة قال
الصفحه ١٠٩ : بدرياً فشهدوا.
وقال أحمد : حدّثنا ابن نمير ، ثنا عبد
الملك ، عن أبي عبد الرحمن الكندي ، عن زاذان أنّ
الصفحه ١١٩ : مجمع الزوائد ، عن عبد الله بن
الزبير : أنّ النبيّ صلّى الله عليه وسلّم قال : « مثل أهل بيتي مثل سفينة
الصفحه ٣٢٩ : من تلك الروايات التي تؤكّد صحّة ما ذهبنا إليه.
فقد جاء في الدرّ المنثور ، أنّه أخرج
ابن المنذر
الصفحه ٤٠٢ : يَدَي
يزيد بن معاوية ، جعل ينكت بقضيب كان في يده في ثغره ، ثمّ قال : إنّ هذا وإيّانا
، كما قال الحصين
الصفحه ٥٤٩ :
ورواه مسلم (١).
روى البخاري في صحيحه ، عن أبي سعيد
الخدري قال : قلنا : يا رسول الله ، هذا
الصفحه ٤٥٠ : كتاب الله.
جاء في كنز العمّال : أنّ عمر بن
الخطّاب قال : إنّي كنت أريد أنْ أكتب السنن ، وإنّي ذكرت
الصفحه ٥٨٠ : عمر ، حينما طلب منه عبد الرحمن بن عوف أنْ يبايع على كتاب
الله وسنة نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
وسيرة
الصفحه ١٠٨ : ! وكذلك
ورواه عبد الله بن أحمد ، عن عليّ بن حكيم الأودي ، عن شريك ، عن أبي إسحاق ، فذكر
نحوه (١).
قال
الصفحه ١١١ : رَاكِعُونَ ) (٢).
قال القرطبيّ في الجامع : وقال ابن
عبّاس في رواية أخرى : نزلت في عليّ ابن أبي طالب
الصفحه ٢٩٧ : منها فدك انتزاعاً ، وكذلك بقيّة إرثها من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، بعد أنْ
منحهم ذلك رسول
الصفحه ٣١٨ : . قال : « بل هو محسن » ، ثُمّ قال : « سمّيتهم بأسماء ولد
هارون ، شبّر ، وشبير ، ومشبّر » رواه يونس بن