الصفحه ٢٨٨ : (٥).
ورواه الدارقطني : وسئل عن حديث الحسين
بن عليّ ، عن عليّ : أنّ النبيّ
صلّى الله عليه
وسلّم قال لفاطمة
الصفحه ٢٣٥ :
إلاَّ فِتْنَةً لِّلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ
وَيَزْدَادَ الَّذِينَ
الصفحه ١٣٦ : ، وكذب
عليّ من زعم أنّه يحبّني ويبغضك. « الحسن بدر فيما رواه الخلفاء ، والحاكم في
الكنى ، والشيرازي في
الصفحه ٢٣٨ : الخلوة بهنّ ، وغير ذلك من
الأحكام المتعلّقة بأمّهات المؤمنين.
وبالمناسبة ، أحبّ أنْ أذكر بعض
الروايات
الصفحه ٣٨٢ : كلّ يوم وتقول : إنّ يوماً تحولين فيه دماً ، ليوم عظيم. رواه
الطبراني (١).
روى الذهبي في سير أعلام
الصفحه ٤٦٠ : بعضاً من
الروايات ، والتي تبيّن كيف كان عمر يتتلمذ على أيدي أولئك الأحبار كان يستطيع أنْ
يعلم شيئا من
الصفحه ٧٧ :
فاذنّا ، فلمّا فرغ
أذنه به ، فجاء ليصلّي عليه ، فجذبه عمر فقال : أليس قد نهاك الله أنْ تصلّي على
الصفحه ٥٢٣ : : ( إِنَّ
الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ
أَيْدِيهِمْ فَمَن
الصفحه ٤٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فقد روي البخاري في صحيحه بالإسناد إلى جابر بن عبد الله أنّه قال : « إن النبيّ
الصفحه ٧٤ :
زبيب فيلقى فيه تمر
وتمر فيلقى فيه الزبيب (١).
وأحبّ أنْ ألفت نظر القارئ العزيز إلى
أنّ معنى
الصفحه ١٦٠ : على سرر متقابلين » لا ينظر أحد في قفا صاحبه (٣).
وبعد أنْ ذكرنا مجموعة من الروايات ،
نلفت النظر إلى
الصفحه ٢٩٣ :
عليه وسلّم. فأبى أبو بكر أنْ يدفع إلى فاطمة شيئاً. فوجدت فاطمة على أبي بكر في
ذلك. قال : فهجرته ، فلم
الصفحه ٣٠٢ :
الروايات الصحيحة في كتب وصحاح أهل السنّة.
قال المنذري : قال بعضهم : إنّما أقطعها
مروان في زمان عثمان
الصفحه ٤٥٩ : اليهود ، الذين أسلموا ، تسرّبت إلى الحديث
طائفة من أقاصيص الإسرائيليات ، وما لبثت هذه الروايات أنْ أصبحت
الصفحه ٤٦ : النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
يريد أنْ ينتحر :
وكذلك روى البخاري إكمالاً لتلك الرواية
السابقة عن