الصفحه ٣٨٤ :
روى في كنز العمّال ، عن انس بن الحارث
، عن النبيّ ، أنّه قال إنّ ابني هذا ، يعني الحسين ، يقتل
الصفحه ٢٨٤ :
« إنّما فاطمة بضعة
منّي ، يؤذيني ما آذاها وينصبني ما أنصبها » (١).
وروى الترمذي في سننه أنْ رسول
الصفحه ١٥٢ :
« لا ، ولكنّه خاصف
النعل » ، وكان أعطى عليّاً نعله يخصفها (١)
، قال الهيثمي رواه أبو يعلى ورجاله
الصفحه ٣٨٣ :
مقتول ، وإنّ شئت
أريتك التربة ... ، الحديث. ورواه : عبد الرزاق ، أخبرنا عبد الله مثله ، وقال :
أمّ
الصفحه ١٩٩ :
رسول الله صلّى الله
عليه وسلّم هذه الآية (في بيوت أذن الله أنْ
ترفع)
(١) ، فقام إليه
رجل فقال
الصفحه ٣٩٨ : السماء ، وطيوراً بيضاً ترفرف حولها ،
فلمّا أصبح ، غدا به إلى ابن زياد ، فأحضره بين يديه.
ويقال : إنّه
الصفحه ٤١١ : ، محمّد رسول الله ، أيدته بعليّ » (١).
ومن روايات أهل البيت عليهمالسلام ما رواه الصدوق
وعنه العلاّمة
الصفحه ٤٢١ :
وبعد أنْ قضى فترة الأسر ، أُرجع مع
سائر الأسرى إلى المدينة ، وما ذلك إلا لجلب رضى عامّة الناس
الصفحه ٥٠٥ : ، سمع أبا الفضل الأرموي ، قال ابن النجار : كان
مغفلاً ، ولم يكن من أهل الرواية طريقة واعتقاداً ، وكان
الصفحه ٥٤٨ :
ورواه أبو داود أيضاً (١).
روى ابن ماجة في سننه عن عليّ بن يحيى
بن خلاّد ، عن أبيه ، عن عمّه
الصفحه ١٠٥ : وعاد من عاداه » ، فقال عمر بن الخطّاب : هنيئاً لك يا بن أبي
طالب ، أصبحت اليوم وليّ كلّ مؤمن. وكذا رواه
الصفحه ٣٤٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بالهجر من
قبل عمر بن الخطّاب ومنعه من كتابة كتاب الوصيّة لأمير المؤمنين عليهالسلام ، وكيف أنّ
الصفحه ١٣٠ :
عليه وسلّم : « إنّي
تارك فيكم ما إنْ تمسكتم به لن تضلّوا بعدي ، أحدهما أعظم من الآخر : كتاب الله
الصفحه ٨٤ : أنّ القرآن مع
عليّ ، ويؤكّد أيضاً أنّه ترك الكتاب والعترة ، فلو لم يكن مجموعاً كاملاً لما قال
تركت
الصفحه ١٢٧ : يضحكون ويقولون لأبي طالب : قد أمرك أنْ تسمع لابنك وتطيع » ورواه
في الكامل وغيره