الصفحه ١٢٩ : خمّ : « إنّي تارك
فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي ، وإنّهما لم يفترقا حتّى يردا عليّ الحوض » (١).
أخرج
الصفحه ١٣١ : : أيّها الناس إنّي تارك فيكم
أمرين ، إنْ أخذتم بهما لم تضلّوا بعدي أبدا ، واحدهما أفضل من الآخر ، كتاب
الصفحه ٥٨١ : فتشاوروا ، فقال لهم عبد الرحمن : لست بالذي أنافسكم على هذا
الأمر ، ولكنّكم إنْ شئتم اخترت لكم منكم ، فجعلوا
الصفحه ٤٦١ :
الأحبار والرهبان
الذين تأسلموا ، إلا أنّ عمر قرّبهم ، وأدناهم ، واعتمد أقوالهم ، بدلاً من سنّة
الصفحه ٢٣ :
ثُمّ اُنظر رحمك الله كيف أنّهم بعد أنْ
أنجاهم الله من عدوهم فرعون ، وأنزل عليهم المنّ والسلوى
الصفحه ٤٣ : عليه كان النبوّة ، وأنّ ورقة بن نوفل ـ النصراني ـ هو الذي أعلمه
بذلك ، وأنّه أعلم منه؟؟ وهل يعقل أنْ
الصفحه ٢١٩ : ، فقال : لا ، حتّى تكتب إلى عمر ، فكتب ـ أي عمر ـ عمر : أنْ ارضخه
بالحجارة ، فجاء الكتاب وقد مات
الصفحه ٧٨ : ء من
الأسرى يوم بدر ، وأنّ الآية : (
مَا كَانَ
لِنَبِيّ أَن يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي
الصفحه ٨ : ء العالم.
وهذا المؤلّف ـ « سبيل المستبصرين إلى
الصراط المستقيم » ـ الذي يصدر ضمن « سلسلة الرحلة إلى
الصفحه ٣٣١ :
رضياللهعنه
، قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم : « إنّي تارك فيكم ما إنْ تمسّكتم به
لن
الصفحه ٢٠٧ : عليهمالسلام
، والذي تسمّوا بأسماء الأئمّة وعددهم ، ولا تجد غيرهم يتّبع أمر الله جلّ وعلا ،
وأمر الرسول في
الصفحه ٢٩٠ : كتاب فيض القدير للمناوي
، عند شرحه لحديث فاطمة بضعة منّي ، يقول « استدلّ به السهيلي : على أنّ من سبّها
الصفحه ٦٨ :
عليه وسلّم تقول لعائشة : والله! ما تطيب نفسي أنْ يرأنّي الغلام قد استغنى عن
الرضاعة ، فقالت : لمّ؟ قد
الصفحه ١٣٧ :
وسلّم بهاتين وإلا فصمتّا ، أتعلمون أنّ أحداً كان يدخل المسجد جنباً غيري؟ قالوا
: اللّهم لا ، هل تعلمون
الصفحه ٤٣٩ : الحبة وبرأ النسمة ، إلا أنْ يعطي
الله عزّ وجلّ عبداً فهماً في كتابه ، أو ما في هذه الصحيفة ». قلت : وما