الصفحه ١٠٨ : ، فيهم أبو ايّوب الأنصاري.
وقال أبو بكر بن أبي شيبة : حدّثنا شريك
، عن حنش ، عن رياح بن الحارث قال
الصفحه ١٢٢ : رجلا
أو ينقصونه ، فيهم أعمامه : أبو طالب ، وحمزة ، والعبّاس ، وأبو لهب ، فلمّا
اجتمعوا إليه دعاني
الصفحه ١٢٤ : ينقصونه ، فيهم أعمامه : أبو طالب ، وحمزة ، والعبّاس ، وأبو لهب
: فلمّا اجتمعوا إليه ، دعاني بالطعام الذي
الصفحه ١٧٩ : بالحقّ ، لو فعلا لأمطر الوادي عليهما ناراً ». قال جابر : فيهم نزلت ( تَعَالَوْاْ نَدْعُ أَبْنَاءنَا
الصفحه ٣١٤ : عصابة فيهم أسيّد ابن الحصين ، وسلمة بن أسلم. فقال : اخرجوا ، ليحرقنّها
عليكم (٤).
ونقل ابن خزامة في
الصفحه ٣٥٩ : ء القرآن ، وكان فارس قومه المعدود فيهم
بمصر ، وكان قرأ على معاذ بن جبل ، وكان من العبّاد ، ويقال : إنّه كان
الصفحه ٤٦٤ :
الناس فعله بعمّار ، وشاع فيهم ، فاشتدّ إنكارهم له (١).
وفي لفظ الزهري كما في أنساب البلاذري :
وكان في
الصفحه ١٥٤ : تلك الكتب مليئة من
الأحاديث التي تحثّ على مشايعة أمير المؤمنين عليّ بن أبى طالب وأهل بيته من
الأئمّة
الصفحه ١٨٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بعد القرآن
الكريم ، العترة النبويّة الطاهرة من الأئمّة من أهل البيت عليهمالسلام ، والذين من تمسّك
الصفحه ٢٧٥ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
والأئمّة من أهل بيته عليهمالسلام
; لأنّهم وعلى مرّ التاريخ ، هم
الصفحه ٤٦٩ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وتفاصيلها ، وكانت عنده وعند الأئمّة من أولاده الحسن والحسين في ذلك الوقت
الصفحه ٥٥٥ : عرى الإسلام عروة عروة
، وليكوننّ أئمّة مضلّون ، وليخرجنّ على أثر ذلك الدجّالون الثلاثة
الصفحه ١٦٩ : هو دين من مجرّد نقله عن
أناس لا تدري هل هم عدول أم لا ، أو هل أوصى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٧٢ : وسلّم ليلة العقبة في غزوة تبوك ،
وكانوا اثني عشر رجلاً. قال حذيفة : سمّاهم رسول الله صلّى الله عليه
الصفحه ١٤٢ : وسلّم لعليّ : « أنت منّي بمنزلة هارون من موسى ، ولكن
لا نبيّ بعدي » (٢).
وقد عدّه محمّد بن جعفر