الصفحه ٢٥٦ : إِنْ
أَرَدْنَا إِلاَّ الْحُسْنَى وَاللّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ * لاَ
تَقُمْ فِيهِ أَبَدًا
الصفحه ٣٤١ : عليه وسلّم ، وفي البيت رجال ، فيهم عمر بن الخطّاب ، قال
النبيّ صلّى الله عليه وسلّم : « هلُم أكتب لكم
الصفحه ٣٩٤ :
الصالحين.
ثمّ حمل على الحسين الرجل من كلّ جانب ،
وهو يجول فيهم بالسيف ، يميناً وشمالاً
الصفحه ٥٧٣ : الأحنف بن قيس ، عن العبّاس بن عبد المطّلب قال : كنت بالبطحاء في
عصابة وفيهم رسول الله صلّى الله عليه
الصفحه ٤٣٩ :
أجمعين ، لا يقبل منه عدل ولا صرف » (١).
وروى النسائي في سننه ، عن الشعبي قال :
سمعت أبا جحيفة يقول
الصفحه ١٤ :
لماذا قتل الإمام عليّ عليهالسلام ، ولماذا قتل
الإمام الحسين عليهالسلام
، ولماذا قتل جميع الأئمّة
الصفحه ١٢١ : ،
لما أنّ بغضهم يوجب النار ، كما جاء في عدّة أخبار ، كيف وهم أبناء أئمّة الهدى
ومصابيح الدجى الذين احتجّ
الصفحه ١٧٤ : ورسوله والأئمّة المعصومين من بعده ، فلننتبه إلى ذلك.
ومن الحقائق اللغويّة ، والتي صرفت
معانيها إلى
الصفحه ٤٣٤ : ء
العبادات وتفاصيلها ، وغير ذلك من الأحكام ; ولذلك فإنّ السنّة لا تفصل عن القرآن
، والقرآن لا ينفصل عن السنّة
الصفحه ١٨٨ : يوجب النار ، كما جاء في عدّة
أخبار ، كيف وهم أبناء أئمّة الهدى ، ومصابيح الدجى ، الذين احتجّ الله بهم
الصفحه ٣٦٠ : بالبقاء بعدهم شيئاً ، إخواننا الذين كانوا دعاة الناس
لعبادة ربّهم ، الذين كانوا لا يخافون في الله لومة
الصفحه ٥١٤ : آذانا صاغية ، فلا اعتمدوا حلّ الاختلاف بالرجوع إلى أمير المؤمنين عليّ
والأئمّة من بعده ، ولا تمسّكوا
الصفحه ٥٨٢ : أجد في هذه الأيّام من
يطبّق أمر الله وأمر رسوله ويلجأ إلى أمير المؤمنين والأئمّة من بعده سوى أصحاب
الصفحه ٢٧٦ : وطمس تفاصيلها.
إنّ الارتباط بأهل البيت عموماً ،
والسيّدة الزهراء خصوصاً ، هو حكم شرعيّ لا مناص منه
الصفحه ٤٩٧ : الجلابي في ( تاريخ واسط ) : ابن السّقا من أئمة الواسطيين
الحفّاظ المتقنين ، قال السلفي سألت خميس الحوزي عن