الصفحه ٤٧٠ : السنّة تبيّن جهل الخلفاء في معرفة العشرات من
الأحكام والسنن النبويّة الشريفة.
مواقف لأبي بكر لا يعرف
الصفحه ٤٨٨ : الخلفاء قبله ، وخاصّة في السنوات الخمس والعشرين الأخيرة من حكمه. وكلّما مرّ
الزمان ، كانت رغبة المسلمين
الصفحه ٥٢٣ : التغيير والانقلاب من بعده ، حيث روي في العشرات من الروايات الصحيحة
عند أهل السنّة ما يؤكّد ذلك.
روى
الصفحه ١٥١ : الدين ». فقال أبو بكر : أنا هو ، يا رسول الله؟ قال : « لا » قال
عمر : أنا هو ، يا رسول الله؟ قال : « لا
الصفحه ٤٨١ : ، وعدولاً عن مراعاة حرمة الدين والنظر للمسلمين ، حتّى ظهر ذلك منه
وتكرّر ، فمّمن ولاه الوليد بن عقبة
الصفحه ٨٣ :
هذا هو الواقع الذي كان سائداً في حياة
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
ثُمّ إنّه لا يعقل أنْ
الصفحه ٢٠٨ : الله
والملائكة والناس أجمعين ، لا يقبل منه صرف ولا عدل. وقال : ذمة المسلمين واحدة
فمن اخفر مسلماً فعليه
الصفحه ٣٠٩ : وموطن الهدى والرحمة ، وركن
الدين ، وعين الحجّة ، لا أبعد صوابك ، ولا أنكر خطابك ، هؤلاء المسلمون بيني
الصفحه ٣٢٦ :
أتراه قال نعم .. ،
ثُمّ قال أبو بكر رضياللهعنه
: أجل ، إنّي لا آسى على شي من الدنيا إلاّ على
الصفحه ٤٧٢ :
مواقف لعمر لا يعرف فيها
أحكام الدين :
عمر لا يعرف آية التيمّم :
روى مسلم في صحيحه ، عن شعبة
الصفحه ٢٧ :
كتبه الأساسية
لمعرفة دينه ، والأعجب من ذلك أنْ تجد أتباع المذهب الحقّ وشيعتهم مذهب أهل البيت
الصفحه ٨٦ :
بترك فريضة أنزلها
الله .. ، ثُمّ إنا كنّا نقرأ ـ فيما نقرأ من كتاب الله ـ : ان لا ترغبوا عن
آبائكم
الصفحه ٢٥٣ : إلاّ رخصة لها في رضاعة سالم وحده من رسول الله صلّى
الله عليه وسلّم ، لا يدخل علينا بهذه الرضاعة أحد
الصفحه ٢٦٠ :
من قدم المدينة من
الناس ولم يفتن في دينه ، عليّ بن أبي طالب ، وذلك أنّ رسول الله صلّى الله عليه
الصفحه ٣٣٨ : قال : وجعل عليّ يرمى
بالحجارة كما كان يرمى نبيّ الله ، وهو يتضوّر قد لفّ رأسه في الثوب ، لا يخرجه
حتّى