الصفحه ٤٧٢ :
النبيّ صلّى الله عليه وسلّم : ( كان يكفيك ). قال : ألم تر عمر لم يقنع بذلك؟
فقال أبو موسى : فدعنا من قول
الصفحه ٤٧٧ : بينهما ، فإذا انقضت عدّتها فهو خاطب من
الخطّاب ، فخطب عمر وقال : ردّوا الجهالات إلى السنّة ، فرجع إلى قول
الصفحه ٤٨٥ : الخطّاب رضياللهعنه ، في قوله : ( أَلَمْ
تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُواْ نِعْمَةَ اللّهِ كُفْرًا
الصفحه ٤٨٦ : الأوسط ، وابن مردويه ، والحاكم وصحّحه ، من طريق ، عن
عليّ بن أبي طالب رضياللهعنه
في قوله : ( أَلَمْ
الصفحه ٤٩٥ : وتمعّن
بها جيّداً ، فإنّك سوف تجد في قولي لك صدقاً وعدلاً.
وأودّ أنْ أذكر لك عزيزي القارئ بعض
الأمثلة
الصفحه ٥٠١ :
وقال خليفة : مات
بعد المائة. وقال غيرهم : مات سنة (١٠٨)
قلت : وهو قول أبي حاتم ، ابن حبان في
الصفحه ٥١٠ : أسقطت بمحسن. وفي خبر آخر في قوله تعالى : « وجاء فرعون » عمر
« وقبله » أبو بكر « والمؤتفكات » (٢)
عائشة
الصفحه ٥١٢ : ، وأبو الشيخ ، عن قتادة ، في قوله : ( وَلاَ
تَنَازَعُواْ فَتَفْشَلُواْ وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ ) ، قال
الصفحه ٥١٧ : الأمّة في
اختلاف الأئمّة : ٦٩.
(٢) اُنظر الغدير
للأميني ١٠ : ٢١٠ ، واُنظر قول الغزالي باختلاف في العزيز
الصفحه ٥٢٤ :
فارقتهم ، فأقول كما قال العبد الصالح : ( وَكُنتُ عَلَيْهِمْ
شَهِيدًا مَّا دُمْتُ فِيهِمْ )
، إلى قوله
الصفحه ٥٤٠ : بداية المجتهد : واختلفوا في
قول المؤذّن في صلاة الصبح : الصلاة خير من النوم ، هل يقال فيها أم لا؟ فذهب
الصفحه ٥٤٢ : ،
عند بلوغه إلى قول عمر في هذا الحديث : « نعم البدعة هذه » ما هذا نصّه : سماها
بدعة ; لأنّه صلّى الله
الصفحه ٥٤٥ : موسى : ألم تسمع قول عمّار لعمر
: بعثني رسول الله في حاجة ، فأجنبت فلم أجد الماء ، فتمرّغت في الصعيد كما
الصفحه ٥٥٨ : ، لا إله إلا هو العزيز
الحكيم. وأمّا قول الواصفين : إنّه ينزل تبارك وتعالى ، فإنّما يقول ذلك من ينسبه
الصفحه ٥٧٥ : أبي البختري رضياللهعنه
قال : سأل رجل حذيفة رضياللهعنه
فقال : أرأيت قوله تعالى : ( اتَّخَذُواْ