الصفحه ١٥١ : أمرهم. فقال : صدقوا ، يا رسول الله. فقال لعمر : « ما
ترى؟ » فقال مثل قول أبي بكر. فقال رسول الله
الصفحه ١٥٤ : ظهر بعد القرن الثالث
الهجري ، ولم يكن على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وهذا القول باطل
الصفحه ١٥٧ :
وأخرج ابن مردويه ، عن عليّ قال : قال
لي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « ألم تسمع قول الله
الصفحه ١٥٩ : البصرة بذهب وفضّة فقال : أبيضي وأصفري
غرّي غيري ، غرّي أهل الشام غداً إذا ظهروا عليك ، فشقّ قوله ذلك على
الصفحه ١٦٧ : أقساماً لذلك الإجماع ،
كالإ جماع القولي والسكوتي وغير ذلك من التفاصيل ، والتي لا زالوا مختلفين على
تحديدها
الصفحه ١٨٠ :
يلاعنوه وصالحوه على الجزية » (١).
وفي تحفة الاحوذي : قوله : « قال : لمّا
نزلت هذه الآية » أي المسماة
الصفحه ١٨٩ : ، أو الانقياد لمن وقع منهم الاختلاف في القول والفعل.
ولذلك فسّر الآية الفخر الرازي في
تفسيره الكبير
الصفحه ١٩٩ : وغير واحد من المفسرين حديثاً رواه الليث ، عن مجاهد ، عن ابن عبّاس في
قوله عزّ وجلّ : (يُوفُونَ
الصفحه ٢٠٥ : عليهالسلام قال : قال رسول
الله صلىاللهعليهوآله
: « يا عليّ ، أما تسمع قول الله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٢٣١ : الأوسط عن ابن عبّاس
في قوله تعالى : (وَمِمَّنْ حَوْلَكُم مِّنَ الأَعْرَابِ
مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ
الصفحه ٢٣٧ : اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ
بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَّعْرُوفًا
الصفحه ٢٣٩ : ...) (٦).
وأخرج ابن سعد ، عن أبي بكر بن محمّد بن
عمرو بن حزم ، في قوله : (وَمَا كَانَ لَكُمْ
أَن تُؤْذُوا رَسُولَ
الصفحه ٢٥٩ : ... (٣).
روى الفخر الرازي في التفسير الكبير في
تفسير قول الله تعالى : (وَمِنَ النَّاسِ مَن
يَشْرِي نَفْسَهُ
الصفحه ٢٧١ : والله أعلم ، ويشهد له قول أبي
الدرداء لعلقمة صاحب ابن مسعود : أليس فيكم ، يعني أهل الكوفة ، أصحاب السواد
الصفحه ٢٧٢ :
قوله تعالى : (وَهَمُّواْ
بِمَا لَمْ يَنَالُواْ)
يعني المنافقين ، من قتل النبيّ صلّى الله عليه