الصفحه ٢٥٢ : ، فإنّي سمعت النبيّ يقول فيه لا يخيّر بين أمرين إلا اختار أرشدهما
(٢).
وهناك مسألة خطيرة جدّاً ، وهي
الصفحه ٢٥٨ :
الشيطان إلا غروراً
، فكانت مكاتباته ورسله تفد إليهم كلّ حين ، فبنوا هذا المسجد في الصورة الظاهرة
الصفحه ٣٠٦ : ، ألا في الفتنة سقطوا ، وإنّ
جهنّم لمحيطة بالكافرين ، فهيهات منكم ، وكيفي بكم ، وأنّى تؤفكون ، وكتاب
الصفحه ٣٣١ :
: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم : « لا يبغضنا أحد ، ولا يحسدنا أحد ، إلاّ
ذيد يوم القيامة بسياط من
الصفحه ٣٦١ : النبيّ صلّى الله عليه وسلّم ، وما أجدني أشرح لقتله. قال
: أما تعلم أنّه قتل أهل النهروان العبّاد المصلّين
الصفحه ٣٦٩ :
لي ابنيّ ، فيشمهما
، ويضمهما إليه » (١).
روى ابن ماجة في سننه ، عن أبي هريرة ،
أنّ النبيّ صلّى
الصفحه ٤٣٨ : : « من زعم أنّ عندنا شيئاً نقرأه
، إلا كتاب الله وهذه الصحيفة ( قال : وصحيفة معلّقة في قراب سيفه ) فقد
الصفحه ٥٠٩ : ، عن النبيّ صلّى الله عليه وسلّم ، في فضيلة بعض
الصحابة ، ينكرها أهل المعرفة بالحديث. وقال الحاكم : أبو
الصفحه ٥٢٢ : ذُكِّرُواْ
بِهِ وَلاَ تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَىَ خَآئِنَة مِّنْهُمْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمُ
فَاعْفُ عَنْهُمْ
الصفحه ٢٢ : الحديث الشريف ، عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : « عُملت
الخطيئة في الأرض ، كان من شهدها فكرهها كمن
الصفحه ٤٤ : يأت رجل قطّ بما
جئت به إلا عودي ، وإن يدركني يومك أنصرك نصراً مؤزّراً » (١).
يتبيّن من تلك الروايات
الصفحه ٦٢ : لامرأة أخي عبادة بن الصامت واسمها خولة بنت ثعلبة : يا خولة ألا تسكتي ، فقد
ترينه ينظر إلى السماء ، فأنزل
الصفحه ٦٨ :
قال : سمعت حميد بن
نافع يقول : سمعت زينب بنت أبي سلمة تقول : سمعت أمّ سلمة زوج النبيّ صلّى الله
الصفحه ٨٤ : الله ، وهو حبل الله الممدود من السماء
إلى الأرض وأهل بيتي عترتي ، إلا وإنّهما لن يتفرّقا حتّى يردا عليّ
الصفحه ٨٧ : أذكر منها إلا الشيء اليسير ، بالرغم من كلّ ذلك ،
يكابرون ويتّهمون شيعة عليّ عليهالسلام
، وأتباع مذهب