الصفحه ٢٥ : بِكُفْرِهِمْ فَلاَ يُؤْمِنُونَ إِلاَّ قَلِيلاً) (٢).
أمّا القضيّة الأخطر ، فهي قتل الأنبياء
وأوصياء الأنبيا
الصفحه ٣٤ : النجم : (وَمَا
يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إلاَّ وَحْيٌ يُوحَى) (١).
فالآية تصرّح بأنّ النبيّ
الصفحه ٢٣٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « لا يذهب بها ، إلا رجل منّي وأنا منه » (١).
هناك في تلك الحادثة لفتات مهمّة جدّاً
، وهي أنّنا
الصفحه ٢٧١ : إسحاق هذه القصّة ، إلا أنّه ذكر أنّ النبيّ إنّما أعلم
بأسمائهم حذيفة بن اليمان وحده ، وهذا هو الأشبه
الصفحه ٣٠٣ : مسجد النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ووقفت
أمام جموع المهاجرين والأنصار ، وخطبت بهذه الخطبة القيّمة
الصفحه ٤١٣ : وآل محمّد ، سبحانك لا إله إلا أنت ، عملت سوءاً
وظلمت نفسي ، فاغفر لي ، إنّك أنت الغفور الرحيم ، اللهمّ
الصفحه ٤٣٢ :
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كما أثبتنا
لك في بحث اغتيال النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وكذلك
الصفحه ٤٣٧ : البخاري في صحيحه ، عن أبي جحيفة
قال : قلت لعليّ : هل عندكم كتاب؟ قال : « لا ، إلاّ كتاب الله ، أو فهم
الصفحه ٥٤٧ : وصلّيت. فقال النبيّ صلّى الله عليه وسلّم : « إنّما
كان يكفيك أنْ تضرب بيديك الأرض ، ثمّ تنفخ ، ثمّ تمسح
الصفحه ٣٨ :
فِي
كَثِير مِّنَ الْأَمْرِ لَعَنِتُّمْ)
(١).
وخلاصة القول : إنّ هذه الآيات تدعو إلى
إطاعة النبيّ
الصفحه ٧٣ :
رسول الله! ألا
نسقيك نبيذاً فقال : « بلى » قال : فخرج الرجل يسعى ، فجاء بقدح فيه نبيذ فقال
رسول
الصفحه ٧٩ : في خلاف ابن الخطّاب عذاب عظيم ، ولو نزل العذاب ما أفلت إلا
عمر » (٢).
اتّهموا رسول الله
الصفحه ٨٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
لا ينبغي لأحد أنْ يُبلّغ هذا إلا رجل من أهلي » (١).
ولذلك لم يجعلوا لأمير المؤمنين عليّ
الصفحه ٢١٠ :
الأميّ أنْ لا يحبّك
إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق » (١).
فمن أوفى من الصحابة بعهده لأمير
المؤمنين
الصفحه ٢١٥ : وسلّم يقول : « أعطي كلّ نبيّ سبعة نجباء ورفقاء ، وأعطيت أنا أربعة عشر
نجيباً رفيقاً ، فذكرهم ذكر فيهم