الصفحه ٤١٢ : دعاؤه وتوسله إلى الله تعالى بالخمسة أهل
الكساء ، محمّد وعليّ وفاطمة والحسن والحسين ، إلا ما تاب عليه
الصفحه ٣٠ :
عصمة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
العصمة عبارة عن لطف يفعله الله في
المكلّف ، بحيث لا يكون له
الصفحه ١٤٢ : » ، فقال : « أما ترضى أنْ تكون منّي بمنزلة هارون من موسى إلا
أنّه لا نبيّ بعدي ».
أُورده فيها أيضاً من
الصفحه ٢٦١ :
مبارزة المسلمين فلم
يخرج له أحد من الصحابة خوفاً منه ، مع أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال
الصفحه ٣٦ : الحقّ سبحانه في سورة يس : (وَلَقَدْ
أَضَلَّ مِنكُمْ جِبِلاً كَثِيرًا)
(٢) ، فهل كانت
ضلالتهم إلا العصيان
الصفحه ٨٩ : : قيل للنبي صلّى الله عليه وسلّم : متى وجبت لك النبوّة؟ قال : « بين خلق آدم
ونفخ الروح فيه » (٢).
وفي
الصفحه ١٣٦ : صلّى الله عليه وسلّم ، والنبيّ صلّى الله عليه وسلّم
متّكئ على عليّ بن أبى طالب حتّى ضرب بيده على منكبه
الصفحه ١٣٩ : عليّ رضياللهعنه
على المدينة ، فقال عليّ : يا رسول الله ، ما كنت أحبّ أنْ تخرج وجهاً إلاّ وأنا
معك
الصفحه ١٤٨ :
ماله إلا سبعمائة
وخمسون درهماً فضلت من عطائه ، أراد أنْ يشتري بها خادماً لأمّ كلثوم. ثُمّ قال : من
الصفحه ٢٣٧ :
فَإِنَّ
اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنكُنَّ أَجْرًا عَظِيمًا * يَا نِسَاء
النَّبِيِّ مَن
الصفحه ٢٤٤ : ء في بيوت أزواج النبيّ صلّى الله عليه وسلّم : حدّثنا موسى بن إسماعيل
، حدّثنا جويرية ، عن نافع ، عن عبد
الصفحه ٢٦٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
ارجع إلى المدينة ، فأنت منّي بمنزلة هارون من موسى ، إلا أنّه لا نبي بعدي.
فقد روي في عشرات
الصفحه ٣١٦ :
ولا مغيث ، بأنّ لا
يهتكوا حرمة البيت ; لأنّ نساء أهل بيت النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
بداخله
الصفحه ٣٥١ :
روي في كنز العمّال ، عن عائشة ، أنّ
النبيّ صلّى الله عليه وسلّم قال لأزواجه : أيتكنّ التي تنبحها
الصفحه ٣٥٦ : .
واستعرت الحرب ، فلم ينجُ منهم إلا أقل
من عشرة فرّوا هنا وهناك ، ولم يقتل من أصحاب عليّ إلا أقل من عشرة