الصفحه ١١١ : النبيّ
صلّى الله عليه وسلّم للسائل : من اعطاك هذا الخاتم؟ قال : ذاك الراكع ، فأنزل
الله : ( إِنَّمَا
الصفحه ١١٨ : يقال له :
الحباري فوضعت بين يديه ـ وكان أنس بن مالك يحجبه ـ فرفع النبيّ صلّى الله عليه
وسلّم يده إلى
الصفحه ١٢٥ :
وقلت ـ وإنّي
لأحدثهم سناً ، وأرمصهم عيناً ، وأعظمهم بطناً ، وأحمشهم ساقاً ـ : أنا يا نبيّ
الله
الصفحه ١٤٣ : قطّ ألوم منك الآن ، فقال : ولمَ؟
قال : لو سمعت هذا من النبيّ صلّى الله عليه وسلّم لم أزل خادماً لعليّ
الصفحه ١٧٠ : المرويّ عن هذا الصحابي أبي
هريرة قامت عليه عند أهل السنّة أحكام شرعيّة عديدة ، مثل : نفي عصمة النبيّ
الصفحه ١٧٧ : البيت ، قلت : يا رسول الله ، ألست من أهل البيت؟ قال : « إنّك إلى
خير ، إنّك من أزواج النبيّ صلّى الله
الصفحه ١٨٢ :
وعن أبي جحيفة عن أبيه ، قال : كنت مع
عمّي عند النبيّ صلىاللهعليهوآله
وهو يخطب فقال : لا يزال
الصفحه ٢٠٣ : الْبَرِيَّةِ) (٥).
قال السيوطي في الدرّ المنثور : أخرج
ابن عساكر عن جابر بن عبد الله ، قال : كنّا عند النبيّ
الصفحه ٢٠٩ : ، حيث إنّهم شهدوا
واقعة غدير خمّ عندما أنزل الله سبحانه على النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
(يَا أَيُّهَا
الصفحه ٢١٣ : يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ) قيل : من هؤلاء؟ وسلمان رضياللهعنه إلى جنب النبىّ
صلّى الله عليه وسلّم ، فقال
الصفحه ٢٢٩ : ونشاط وأثر بالغ ، راجع موضوع اغتيال
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
واغتيال أمير المؤمنين عليهالسلام
في
الصفحه ٢٤٠ : سعد عن عطاء بن يسار أنّ
النبيّ قال لإزواجه : « أيكنّ اتّقت الله ، ولم تأتِ بفاحشة مبيّنة ، ولزمت ظهر
الصفحه ٢٤٣ : وَقِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ) (٢)
، وهذا يعيّن أنّ مقام الزوجيّة من النبيّ
الصفحه ٢٥٠ : صحيحيهما ، عن عبد
الله بن عتبة : أنّ عائشة قالت : لمّا ثقل النبيّ صلّى الله عليه وسلّم ، واشتدّ
به وجعه
الصفحه ٢٥٩ :
نقل القرطبيّ في تفسيره : أنّها نزلت في
عليّ رضياللهعنه
حين تركه النبيّ صلّى الله عليه وسلّم على