الصفحه ٩ : الكتاب ضمن سلسلة « دراسات في الفكر الإسلامي المعاصر في ضوء مدرسة أهل البيت عليهمالسلام
» ويجعله باكورة
الصفحه ١٣ : الفكر الإسلامي المعاصر من خلال القرآن الكريم وسنّة الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآله
وأهل بيته الأطهار
الصفحه ١٩ : : « دراسات في الفكر الإسلامي المعاصر ».
وأخيـراً ، فإنّ المركز قام بتهيئة
مكتبة كبيرة تحوي أهمّ المصادر
الصفحه ٢٢ :
٢٥ ـ التعدديّة الدينيّة.
٢٦ ـ الحريّات الفكريّة في الإسلام.
٢٧ ـ إسلاميّة المعرفة.
٢٨ ـ دور
الصفحه ١٨ :
إجراءات وقواعد الدراسات في السلسلة :
١ ـ الكتابة بلغة معاصرة ، وبمنهجية
جادّة
الصفحه ١٧ :
المعاصرة ، وما
تستهدفه من السيطرة علىٰ الإيديولوجيات جميعاً ; حينئذٍ نجد أنّ الضرورة الإسلامية
الصفحه ١٤ :
تمهيد :
يلاحظ :
أنّ العقود الأخيرة من حياتنا المعاصرة ـ الأربعين سنة الأخيرة ـ شهدت
الصفحه ٢٨ : أخلاقيّة ، وهذا طبعا لا يتفق مع نظرية الشورى عند المذاهب الإسلاميّة.
لكن الجوانب المتّفقة ، وهي نحو
الصفحه ٤٨ : ، والمراد بالكفر البواح الكفر المعلن ، وإلّا الكفر المبطّن عندهم إيمان ، وهذا لا يتوافق مع مذاهب
الصفحه ٥ :
بِسْمِ
اللهُ الرّحمَنِ الرَّحيِم
مقدّمة
المركز
الديمقراطيّة فكرة مستجدة على العالم
الصفحه ٣١ : ، مُجتبى ، تكون أهليّته في القيادة أكثر من غيره.
مع أنّ فكرة القيادة والحاكميّة في
القرآن الكريم
الصفحه ٤٩ : (
وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ )
(٢) ، فالشورى في
اللغة ماهية ولغةً ومعنىً هي : المداولة الفكريّة ، وعبارة عن الفحص
الصفحه ١٥ : ، خصوصاً بعد الحرب العالمية الثانية ..
وإذا كان المناخ المذكور ـ من جانب آخر ـ
طبعه الترف الفكري أو
الصفحه ٣٤ : الثروة والقدرة قد يصادرون آراء العامّة بتغفيلهم ، وبوضعهم في سبات فكري ، أو في جوّ مخادع ، سواء في جانب
الصفحه ٤١ : فرد أن يصادر الوعي العام ، وأن لا يقلب المعروف منكراً والمنكر معروفاً ، ولا ريب أنّ هذا الفكر هو إرادة