الصفحه ٥٤ : لشخص المعصوم وشخص النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم ، يعني كما أنّ المعصوم لابدّ من توفّر العصمة فيه
الصفحه ٦٦ : في ماهيّته ، التعيين بمعنى الاستكشاف ، هذا حقّ طبيعي ; لأنّ الإنسان لابدّ أن يلتفت إلى من يتابع أو من
الصفحه ١٨ : .
٢ ـ التأكيد علىٰ عنصر المقارنة
بين التصوّرين الاسلامي والمضاد ، من أجل وقوف القارئ على مفارقات الأفكار
الصفحه ٣٨ : عليهالسلام
وهو معصوم منزّه عن الخطأ.
وكذلك مثلاً ما حصل من براءة النبي صلى
الله عليه وآله وسلّم ممّا
الصفحه ٥٢ :
العامّة ، أنّ في
نظريّة الشورى لم يلحظ عندهم تشعّب الولاية من الله إلى الرسول صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٤٢ : الكبرى ، فالولاية تنشعّب من الله إلى الرسول صلّى الله عليه وآله وسلّم ، وتنشعّب من ولاية الرسول صلّى الله
الصفحه ٣٠ : بَعْضُهَا مِن بَعْضٍ ... )
(١).
وهنا القرآن الكريم يطرح أنّ آل إبراهيم
وآل عمران ليست هي هذه الآل
الصفحه ٤٣ :
السلام : « وأمّا
الحوادث الواقعة فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا » (١) ، فـ « ارجعوا » أمر منه
الصفحه ٤٤ : هناك نوع من الانتخاب للأُمّة إلى قادتها المتوسّطين ، أو في سلسلة الهرم التي تنشعب من رأسه وهو المعصوم
الصفحه ٥٠ :
هي تشبه فعل الإنسان
عندما يريد أن يصل من المعلوم إلى المجهول ينقّب في المعلومات ، غاية الأمر بدل
الصفحه ٤٩ :
أما بالنسبة إلى الشورى فانّ المطروح
قرآنياً : ( وَأَمْرُهُمْ
شُورَىٰ بَيْنَهُمْ )
(١) أو
الصفحه ٣٢ : فيه إلى سعادتهم الدنيويّة والأُخرويّة.
فحينئذٍ تخصيص القرآن الكريم ذوي القربى
بالمودّة أو بالخمس
الصفحه ٥٥ :
الإمامة ، كما قد
مارسه أئمة أهل البيت عليهم السلام ، ولكن لا بمعنى إنّنا نفسح المجال إلى سيطرة
الصفحه ٢٥ : كثيرة ، وامتزجت بثقافات عديدة ، إلى أن وصلت بأيدينا بهذه الصورة ، وأصبحت كأُمنية عالميّة ينادي بها
الصفحه ٥١ :
إلى الجانب الكمّي ،
لا من جهة أنّه كمّ ، بل من جهة أنّه عنصر موجب لتصاعد الجانب الكيفي بطريقة