الصفحه ٤٧ : الحاكم لا يعزل ولا يخلع إلّا أنّ هو يخلع نفسه ، فهذه النقطة كما قلنا : لا تتوافق مع نظريّة المشاركة
الصفحه ٦ : النُخب بشكل مباشر ، أو ضمن قوائم معيّنة يقدّمها قادة الأحزاب والكتل السياسيّة في البلاد ، كما حصل في
الصفحه ٢٦ : فلسفة
القانون أو علم الاجتماع بـ « العقد الاجتماعي » ، كما ذكر ذلك جان جاك روسو وغيره من القانونيين
الصفحه ٢٩ : عديدة كما ذكرنا :
منها : أنّ الحاكم عندما يُنتخب لا تجوز
معارضته أو خلعه ، بينما في النظريّة
الصفحه ٤٩ : والحقّ ، وليست هي بنفسها كما يقال : بنية احتجاج ، ولا هي بنفسها متن احتجاج ، وإنّما
الصفحه ٥٣ : جهاز ومرافق حكومة المعصوم ، كما بيّنا بلحاظ فقرات جهاز الحكم الذي هو بيد عناصر غير معصومة ، فكيف بك في
الصفحه ٥٦ : رقابة الناس ووصاية الناس على مسير الحكم والحاكم موجودة ، فإذا كان أصل نبوّة النبي صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٥٩ : سلام الله عليه حُجب عن سدّة القدرة المعلنة ، وإنّما كان يدير نظام الطائفة الشيعيّة ، بل النظام الإسلامى
الصفحه ٦٧ : والأفعال ، إقدار الله عزّ وجلّ للإنسان على أُمور معيّنة لا يعني تخويل تلك الأُمور للإنسان أصلاً ، بل لابدّ
الصفحه ٣٠ : كان الكثير عن عمدٍ أو قصدٍ أو جدلٍ أو دجلٍ يحاول أن يصرّ في رسم النظريّة الإماميّة في هذه الصورة
الصفحه ٣٨ : ، والسرّ في ذلك أنّ المعصوم من الرسول أو الإمام ـ وهو وصيّ الرسول ـ وإن كان معصوماً ، إلّا أنّ جهازه ليس
الصفحه ٤٥ : تلافته ، والحال أنّه كان عائقاً حرجاً في التقنين الديمقراطي.
وننطلق من ذلك الأساس بالنسبة إلى الأمر
الصفحه ٢٥ :
بسم
الله الرحمن الرحيم
استضاف مركز الأبحاث العقائديّة سماحة العلّامة
الشيخ محمّد
الصفحه ٤١ : عديدة ملزمون من قبل الله تعالى أن يعملوا بالموازين الظاهرة.
ودور آخر للأُمّة وهو : الأمر بالمعروف
الصفحه ٦١ : كان بعض الباحثين الإسلاميين ، من الوسط الحوزوي لدينا ربما يتنكّر لمصدريّة الطبيعة للحقوق بما فيها