الصفحه ٤٢ : الكبرى ، فالولاية تنشعّب من الله إلى الرسول صلّى الله عليه وآله وسلّم ، وتنشعّب من ولاية الرسول صلّى الله
الصفحه ٥٢ :
العامّة ، أنّ في
نظريّة الشورى لم يلحظ عندهم تشعّب الولاية من الله إلى الرسول صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٥٠ : علم الناس إلى علمه » (١)
، « أعقل الناس من جمع عقله إلى عقول الناس ».
فما يرفع من شعار في الحضارة
الصفحه ٥٤ : لشخص المعصوم وشخص النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم ، يعني كما أنّ المعصوم لابدّ من توفّر العصمة فيه
الصفحه ٤٤ : ولاية الإمام عليه السلام منشعبة من ولاية الرسول صلّى الله عليه وآله وسلّم ، وولاية الرسول صلّى الله عليه
الصفحه ٤٦ : ليست المشورة لأجل تحصيل رأي الأكثريّة ، بل لأجل جمع العلوم وجمع العقول ـ العقل الجمعي والعلم الجمعي
الصفحه ٣٤ :
الصياغة واجهوا حرج
عضال لم يُحلّ إلى يومنا هذا ، وما ذكر ليس إلّا حلولاً نسبيّة لتخفيف الداء ليس
الصفحه ٣٨ : عليهالسلام
وهو معصوم منزّه عن الخطأ.
وكذلك مثلاً ما حصل من براءة النبي صلى
الله عليه وآله وسلّم ممّا
الصفحه ٤٣ :
السلام : « وأمّا
الحوادث الواقعة فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا » (١) ، فـ « ارجعوا » أمر منه
الصفحه ٦٩ : ورسوله وأوصياؤه ، بل ليس هدف المشرّع الإسلامي فقط هو حصر السعادة المعيشيّة الدنيويّة في ظلّ تربة وجغرافية
الصفحه ٣٢ : فيه إلى سعادتهم الدنيويّة والأُخرويّة.
فحينئذٍ تخصيص القرآن الكريم ذوي القربى
بالمودّة أو بالخمس
الصفحه ٣٩ : عليه السلام في حكومته وسيرة الرسول صلّى الله عليه وآله وسلّم ، أنّه كان يحرّض الأُمّة على مراقبة الولاة
الصفحه ٣٦ : .
هذا الجدل لم يحسم إلى الآن في النظريّة
الديمقراطيّة ، يعني دور العقل والعلم ودور الفرد ، مرادهم من
الصفحه ١٣ : الفكر الإسلامي المعاصر من خلال القرآن الكريم وسنّة الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآله
وأهل بيته الأطهار
الصفحه ٤٩ : الأدلّة المفضية إلى النتيجة الصائبة. فالشورى إذاً كيفيّة فحص ، كيفيّة تنقيب عن الواقع ، عن الصحة والصواب