الصفحه ٥٩ : عجّل الله فرجه الشريف ، وأنّ كلّ صلاحيّة أو ولاية يمكن أن تقرّر لابدّ أن تنشعّب منه.
نعم قلنا : إنّه
الصفحه ٦٧ : غرّز في الإنسان القدرة على ارتكاب المحرّمات ، فليس من الصحيح والمعقول أن يشرع تحريم تلك الأُمور
الصفحه ٣٠ : ـ فإنّ القرآن الكريم يطرح نظريّة وراثة نوريّة اصطفائيّة ليست هي ترابيّة ، حيث يقول الله تعالى : (
إِنَّ
الصفحه ٥٤ : لشخص المعصوم وشخص النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم ، يعني كما أنّ المعصوم لابدّ من توفّر العصمة فيه
الصفحه ٦٦ : اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ )
(١).
مع قطع النظر عن مناقشة هذه المقولة ، هل يمكن
أن نقول : إنّ أصل تعيين الحاكم هو
الصفحه ٥٨ :
مسؤولية الأُمّة ، بأن
تلاحظ أنّ مسيرة النظام ومسيرة الحكم والحاكم على طريق وجادة الشرع ، فالجادة
الصفحه ١٧ :
المعاصرة ، وما
تستهدفه من السيطرة علىٰ الإيديولوجيات جميعاً ; حينئذٍ نجد أنّ الضرورة الإسلامية
الصفحه ٣١ : ما شابه ذلك ، وإنّما هي تكمن في طيّاتها أنّ قربى النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم يتميّزون بصفات آهلة
الصفحه ٦٠ : كبيرة جدّاً عن أنّ الولاية الفعليّة هي للإمام المعصوم عجّل الله فرجه الشريف ، وهو ليس غائباً غياب وجود
الصفحه ٦١ : الطبيعة الإنسانيّة ، بدليل أنّ إضفاء الطبيعة للحقوق وتوليد الحقوق ليس له حدّ منضبط ، ومن أنكر استند إلى
الصفحه ٦٣ :
ثمّ إنّ التزاحم والتوفيق بين تلك
الحقوق الطبيعيّة والحقوق الأُخرى كيف ترسم ؟ صرف دعوى أنّ الطبيعة
الصفحه ٤٧ : الشعبيّة ، أو الديمقراطيّة المطروحة حالياً بتمام المعنى ، حيث إنّ الشعب له عزل الحاكم متى شاء أو تحديد
الصفحه ٣٥ : النخبة.
ومنهم من يقول : إنّ الانتخاب والمنتخب
له شرائط ، فليس للمنتخب أن ينتخب ويجري عمليّة الانتخاب
الصفحه ٤٠ : ، يعني لابدّ أن تستكشف النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم بالمعجزات وما شابه ذلك من الشواهد والبيّنات
الصفحه ٤١ : عديدة ملزمون من قبل الله تعالى أن يعملوا بالموازين الظاهرة.
ودور آخر للأُمّة وهو : الأمر بالمعروف