الصفحه ٣٩ :
فعله خالد بن الوليد ، عندما اعتدى على
بني أسلم أو بني جمح في فتح مكة ، حيث كانت له ترات جاهليّة
الصفحه ٤٤ : ولاية الإمام عليه السلام منشعبة من ولاية الرسول صلّى الله عليه وآله وسلّم ، وولاية الرسول صلّى الله عليه
الصفحه ٥٢ :
العامّة ، أنّ في
نظريّة الشورى لم يلحظ عندهم تشعّب الولاية من الله إلى الرسول صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٥١ : مواصفات خاصة في أهل الحلّ والعقد.
وهذا ممّا يدلّل على أنّ الجهة جهة
منهجة علميّة وجهة استكشاف ، وليس
الصفحه ٣٧ :
وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ )
(١).
وقد جسّد ذلك الإمام الحسين عليه السلام
حينما قال : « وَإنّما خرجت لطلب
الصفحه ٣٢ : أَفَاءَ اللهُ عَلَىٰ رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَىٰ فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَىٰ
الصفحه ٤٢ : الكبرى ، فالولاية تنشعّب من الله إلى الرسول صلّى الله عليه وآله وسلّم ، وتنشعّب من ولاية الرسول صلّى الله
الصفحه ٣٣ : هو النسل الخاصّ ولكن ليس نسلاً ترابيّاً ، أو لأجل نسبة اللحم والدم الخاصّ البشري ، وإنّما هو لأجل
الصفحه ٦٠ : في كيفيّة الجمع بين الدين وبين الديمقراطيّة ، فكلّ ذهب إلى مسلك خاصّ في هذا المجال. وهناك من حاول أن
الصفحه ٨ : لذكرها هنا.
وقد تجسّد الكثير من هذه الإشكالات في
التجربة الديمقراطيّة التي يمرّ بها العراق في الوقت
الصفحه ٣٦ :
أُبيّن بشكل إجمالي أنّ في النظريّة الإماميّة ، مع أنّ أصل الحاكميّة من الله عزّ وجلّ ثمّ للرسول ثمّ
الصفحه ٤٣ : ، بمعنى تستكشف
وتحرز ، لا أنّها تنتخب بمعنى تولّي وتنيب ، وهذا الدور قد كان في عهد الرسول صلّى الله عليه
الصفحه ٢٨ : جوانب الديمقراطيّة المطروحة الحديثة أو الليبراليّة عدم التقيّد بديانة خاصّة أو عدم التقيّد حتى برسوم
الصفحه ٢٧ : الاستبداديّة ، ولكن كيفيّة تطبيق هذا المفهوم اختلف بصياغات مختلفة.
الشيخ السند : نعم ، العنصر الأصلي هو
في
الصفحه ٣١ : ما شابه ذلك ، وإنّما هي تكمن في طيّاتها أنّ قربى النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم يتميّزون بصفات آهلة